الصفحه ١٩٣ :
والجدى (٤).
٢١ ـ (أَمْواتٌ) وهى معكم ، بعنى الأصنام لا روح فيها. (وَما يَشْعُرُونَ.) فيه قولان : أحدهما
الصفحه ١٩٤ : نزل قوله تعالى : (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ)(١). قالوا هذه العبارة استهزاء.
٣٦
الصفحه ٢٠٠ : لما لا أصل له (٥).
١١٨ ـ (ما قَصَصْنا عَلَيْكَ) يعنى ما ذكر فى «الأنعام» وهو قوله : (كُلَّ ذِي
الصفحه ٢٠٣ : والمساكين وأبناء السبيل لإعسارك. (ابْتِغاءَ رَحْمَةٍ) أى رزق. (قَوْلاً مَيْسُوراً) (والقول الميسور) العدة
الصفحه ٢١١ : ـ (وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ) هذا قول رئيسهم «مليخا» : أى فارقتم عبدة الأصنام. (مِنْ رَحْمَتِهِ) أى من رزقه
الصفحه ٢١٢ : قوله : (وَازْدَادُوا تِسْعاً) قالت نصارى نجران : أما الثلاثمائة فقد عرفناها ، وأما
التسع فلا علم لنا
الصفحه ٢١٥ : المذكوران فى «الصافات» فى قوله : (إِنِّي كانَ لِي قَرِينٌ.)
٤٥ ـ (هَشِيماً) وهو النبات الجاف.
٤٦
الصفحه ٢٢٥ :
٦٤ ـ (وَما نَتَنَزَّلُ) قول جبريل للنبى صلىاللهعليهوسلم لما استبطأه النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٢ : ، وقال : كن عجلا فصار عجلا (١).
٨٨ ـ قوله تعالى : (فَنَسِيَ) يعنى موسى ، نسى أن يخبركم أن هذا إلهه
الصفحه ٢٣٦ : (١).
١١ ـ (قَصَمْنا) كسرنا.
١٣ ـ (لا تَرْكُضُوا) قول الملائكة لهم (٢). (ما أُتْرِفْتُمْ
فِيهِ) من النعم
الصفحه ٢٤٠ : نبى أم رجل صالح؟ فيه قولان. تكفل النبى بعبادة
يفعلها فوفى (٣).
٨٧ ـ (مُغاضِباً) غضب على قومه لكثرة
الصفحه ٢٤٣ :
سورة الحج
١ ـ (زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ) الحركة الشديدة ، وفيها قولان : أحدهما أنها يوم
القيامة
الصفحه ٢٥١ : قتيبة : يقولون هجرا (٥).
٦٨ ـ و (الْقَوْلَ) القرآن ، (أَمْ جاءَهُمْ) أى : أليس قد أرسلت الأنبياء إلى
الصفحه ٢٥٩ : ـ (إِنَّما كانَ) أى إنما أن يكون (قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ)(٢).
٥٣ ـ (وَأَقْسَمُوا) يعنى المنافقين
الصفحه ٢٦٠ : (خَيْرٌ لَهُنَّ.)
٦١ ـ (لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ) لما نزل قوله تعالى : (لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ