الصفحه ٨٨ : قيمة النظير أو قيمة الصيد ، فيه قولان : أحدهما قيمة
النظير ، قاله أحمد والشافعى رضى الله عنهما. والثانى
الصفحه ٩٠ : ـ (أَوَلَوْ كانَ آباؤُهُمْ) المعنى : أيتبعونهم فى خطئهم.
١٠٦ ـ قوله تعالى : (شَهادَةُ بَيْنِكُمْ) قال ابن
الصفحه ١٠١ : ) صفا صفا (٢).
١١٢ ـ و (يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ) يوسوس (زُخْرُفَ الْقَوْلِ) أى ما زين منه
الصفحه ١٠٨ : ـ وقوله (وَلَقَدْ خَلَقْناكُمْ) يعنى آدم. (ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ) أى صورناه. وإنما قال : (صَوَّرْناكُمْ) لأن
الصفحه ١١٥ : ـ (تَأْمُرُونَ) تشيرون ، وهو من قول فرعون (٤).
١١١ ـ (أَرْجِهْ)(٥) أخره. (حاشِرِينَ) بجمع السحرة.
١١٦
الصفحه ١٣٣ : المهاجر. وذلك معنى قوله : (ما لَكُمْ مِنْ
وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهاجِرُوا) ثم نسخت بقوله
الصفحه ١٤٧ : أن يموتوا.
١١٢ ـ (السَّائِحُونَ) الصائمون (٤).
١١٣ ـ قوله
تبارك وتعالى : (ما كانَ لِلنَّبِيِّ
الصفحه ١٥٦ : موسى ، مات آباؤهم لطول
الزمان وآمنوا هم. وفى هائه (١) قولان : أحدهما أنها ترجع إلى موسى. والثانى إلى
الصفحه ١٦٢ : التَّنُّورُ) وكان تنورا من حجارة ، كان لنوح يخبز فيه (٢). (إِلَّا مَنْ سَبَقَ
عَلَيْهِ الْقَوْلُ) بالإهلاك
الصفحه ١٦٤ :
مؤخر معناه التقديم (٢).
٧٢ ـ و (شَيْخاً) منصوب (٣) على الحال. وقولها : (يا وَيْلَتى) كلمة تخف على
الصفحه ١٧١ :
هلم (١). (مَعاذَ اللهِ) أى أعوذ بالله أن أفعل هذا. (إِنَّهُ) فيه قولان : أحدهما أنه عنى الله
الصفحه ١٧٦ : ضَلالِكَ) أى لفى خطئك فى حب يوسف. وهذا قول أولاد أولاده (٤).
٩٦ ـ و (الْبَشِيرُ) يهوذا.
٩٨ ـ (سَوْفَ
الصفحه ١٨١ : شريكا. (أَمْ بِظاهِرٍ) أى بباطل من القول. (مَكْرُهُمْ) كفرهم.
٣٤ ـ (لَهُمْ عَذابٌ فِي الْحَياةِ
الصفحه ١٨٥ : الطاعة.
٢٤ ـ ٢٦ ـ (كَلِمَةً طَيِّبَةً) وهى شهادة أن لا إله إلّا الله ، وهى القول الثابت. (كَشَجَرَةٍ
الصفحه ١٩١ : : فقال بعضهم : سحر ، وقال بعضهم : كهانة ، وقال بعضهم : أساطير الأولين ،
فعضوا فيه هذا القول : أى فرقوه