الصفحه ٣٤٩ : ـ (كاشِفُوا الْعَذابِ قَلِيلاً) أى زمنا يسيرا ، فعلى قول ابن مسعود كشف عنهم القحط
فعادوا إلى الشرك ، وعلى قول
الصفحه ١٤ :
فمن سورة البقرة
١ ـ قوله تعالى : (الم) جماعة من العلماء يرون هذا من المتشابه الذى انفرد الله
الصفحه ١٨ :
٦٢ ـ (وَالصَّابِئِينَ) صنف من النصارى (١).
٦٣ ـ قوله : (بِقُوَّةٍ) أى بجد واجتهاد.
٦٥
الصفحه ١٩ : ) أى شركا.
٨٤ ـ قوله : (لا تَسْفِكُونَ
دِماءَكُمْ) أى لا يسفك بعضكم دم بعض وكانت قريظة حلفاء الأوس
الصفحه ٢٨ : نزل قوله : (فَمَنْ شَهِدَ
مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ)(١).
١٨٥ ـ (أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ) إلى
الصفحه ٣٢ : الرجل المال من غير تعب (٣). (وَإِثْمُهُما) بعد التحريم (أَكْبَرُ مِنْ
نَفْعِهِما) قبل التحريم (٤).
قوله
الصفحه ٣٧ : (٤). و (نُنْشِزُها) نحييها (٥).
٢٦٠ ـ قوله تعالى : (فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ) أى أملهن إليك واجمعهن (ثُمَّ اجْعَلْ) فيه
الصفحه ٥١ : بصراء.
١٤٥ ـ قوله تعالى : (كِتاباً مُؤَجَّلاً) أى كتب الله ذلك كتابا ذا أجل (٣).
١٤٦ ـ (وَكَأَيِّنْ
الصفحه ٥٨ :
سورة النساء
١ ـ قوله تعالى : (وَبَثَ) أى نشر. (تَسائَلُونَ بِهِ) أى تطلبون حقوقكم
الصفحه ٦١ :
والحبس للمرأة خاصة فنسخ ذلك ، والظاهر أنه نسخ بوحى لم تستقر تلاوته (١).
١٧ ـ قوله تعالى
الصفحه ٧٧ : ـ (لا تَغْلُوا) الغلو : الإفراط ومجاوزة الحد. وغلو اليهود قولهم : عيسى
لغير رشدة وغلو النصارى قول بعضهم
الصفحه ٩٢ : ألا
يخونوا ، ولا يدخروا ، فخانوا وادخروا ، فمسخوا ، وهو العذاب المذكور فى الآية (٤).
١١٦ ـ قوله
الصفحه ١٠٠ : اليهود : (عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ) وقول النصارى : (الْمَسِيحُ ابْنُ
اللهِ) وقول مشركى العرب : الملائكة بنات
الصفحه ١٢٣ :
قوله تعالى : (جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ) أى شريكا. والمعنى : أطاعا إبليس فى الاسم. وقيل :
الضمير فى قوله
الصفحه ١٣٧ :
٣٠ ـ (ذلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْواهِهِمْ) أى هو قول بالفم لا برهان فيه ، ولا تحته معنى صحيح