الصفحه ١٤ : ـ (والمرض) الشك (٣).
١٤ ـ قوله تعالى : (إِلى شَياطِينِهِمْ) رؤوسهم فى الكفر (٤).
١٥ ـ (يَسْتَهْزِئُ
الصفحه ١٦ : ، ولفظها لفظ الواحد والمعنى معنى
الجمع (١).
٣٠ ـ قوله تعالى : (مَنْ يُفْسِدُ فِيها) قال ابن مسعود : علموا
الصفحه ٢٠ : (عَلى غَضَبٍ) لتكذيبهم بمحمد صلىاللهعليهوسلم (٢).
٩٣ ـ (وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ) أى
الصفحه ٢٣ : (٢).
١٣٢ ـ (وَوَصَّى بِها) أى بالملة.
١٣٥ ـ (بَلْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ) أى بل نتبع ملة إبراهيم فى حال
الصفحه ٢٧ :
أمر للمطالب (١). (ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ
رَبِّكُمْ) لأن الحكم فى التوراة أن يقتل قاتل العمد من غير
الصفحه ٣٣ : لِأَيْمانِكُمْ) أى نصبا لها. أى : إنكم تعترضون فى كل شىء فتحلفون به (أَنْ تَبَرُّوا) أى أن لا تبروا (٢).
٢٢٥
الصفحه ٣٩ :
المهاجرين (١). (والضرب
فى الأرض) السير فى
الأرض للكسب.
(يَحْسَبُهُمُ
الْجاهِلُ)(٢) يخالهم
الصفحه ٤٧ :
٧٠ ـ قوله تعالى : (وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ) أن بعث محمد صلىاللهعليهوسلم فى كتابكم.
٧١
الصفحه ٥٤ : : (يَوْمَئِذٍ) لأنهم لم يظهروا مثل ما أظهروا يومئذ.
١٦٨ ـ (الَّذِينَ قالُوا لِإِخْوانِهِمْ) أى عن إخوانهم فى
الصفحه ٦٩ : خرجوا إلى مكة ، وكانوا
يعاونون المشركين فنزلت فيهم الآية (١).
و (أَرْكَسَهُمْ) ردهم فى كفرهم. والذى
الصفحه ٩١ : عند فقد المسلمين (إِنْ أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ) أى سافرتم. و (الصَّلاةِ) صلاة العصر. وهو وقت
الصفحه ٩٥ : بالآية مثل آيات الأنبياء.
٣٨ ـ (إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ) أى بعضها يفقه عن بعض ، بما ركب فيها ، فلذلك
الصفحه ١٠٤ : الحامى (وَأَنْعامٌ لا
يَذْكُرُونَ اسْمَ اللهِ عَلَيْهَا) وهى قربان آلهتهم (٢).
١٣٩ ـ (ما فِي بُطُونِ
الصفحه ١١٠ : ) المعنى : فأطيعوهم (٣).
٣٧ ـ (يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ) ما قدر لهم من خير وشر فى اللوح
الصفحه ١١١ :
٤٦ ـ (وَبَيْنَهُما) أى بين الجنة والنار (حِجابٌ) وهو السور الذى قال فيه : (لَهُ بابٌ) وسمى