الصفحه ٢٧٨ : تعرفوها حق معرفتها.
٨٧ ـ (وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ) وهذه النفخة الأولى (فَفَزِعَ) المراد أنهم
الصفحه ٢٨٤ :
٦١ ـ (مِنَ الْمُحْضَرِينَ) فى عذاب الله تعالى ، والآية فى المؤمن والكافر (١).
٦٢ ـ (وَيَوْمَ
الصفحه ٢٨٥ : : (لا تَفْرَحْ) أى لا تبطر.
٧٧ ـ (وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيا) أى تعمل فيها للآخرة.
٧٨
الصفحه ٢٨٧ :
٢٢ ـ (وَلا فِي السَّماءِ) ولو كنتم فى السماء (١).
٢٥ ـ (وَقالَ) يعنى إبراهيم : إنما اتخذتم مودة
الصفحه ٢٩٢ : ء البهائم (٢).
٣٣ ـ (ضُرٌّ) وهو القحط ، (والرحمة) المطر.
٣٤ ـ (لِيَكْفُرُوا) قد ذكرناه فى [العنكبوت : ٦٦
الصفحه ٢٩٥ : (إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ) من أيام الدنيا ، فيكون الملك قد قطع فى يوم ، فى نزوله
وصعوده مسافة (أَلْفَ سَنَةٍ) من
الصفحه ٣٠٨ :
عن قلوب المشركين عند الموت لتقوم الحجة عليهم. قالت لهم الملائكة : ماذا
قال ربكم فى الدنيا ، قالوا
الصفحه ٣٤٤ :
سورة الزخرف
٣ ـ (إِنَّا جَعَلْناهُ) أى أنزلناه.
٤ ـ (وَإِنَّهُ) يعنى القرآن (فِي أُمِّ
الصفحه ٣٦٤ :
٧ ـ (أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللهِ) أى إن كذبتم أخبره الله فتفتضحوا (لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ
الصفحه ٣٩٣ : إليك ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «قد حرمت عليه» ، وكان الرجل فى الجاهلية تحرم عليه
زوجته
الصفحه ٣٩٧ :
(والركاب) الإبل ، والمعنى : لا شىء لكم فى هذا ، إنما هو لرسول
الله صلىاللهعليهوسلم خاصة
الصفحه ٤٠٩ : كتب به فى اللوح.
(يَسْطُرُونَ) يعنى الملائكة ، يكتبون الذكر ، وقيل : يكتبون أعمال
بنى آدم
الصفحه ٤٢٦ : فَكَّرَ) أى تفكر ما ذا يقول فى القرآن (وَقَدَّرَ)
القول فى نفسه
، (فَقُتِلَ) أى لعن.
٢١ ـ (ثُمَّ نَظَرَ
الصفحه ٤٢٨ :
سورة القيامة
١ ـ (لا) زائدة (١).
٢ ـ (النفس اللوامة) المؤمنة (٢) تلوم نفسها فى الدنيا على
الصفحه ١٣ : الله على رسوله وعبده محمد ، وآله وجنده.
هذا كتاب أشرت
فيه إلى ما يغمض علمه ، ويدق عن ذوى اللب فهمه