الصفحه ٧٧ :
١٦٢ ـ و (الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) من أسلم كعبد الله بن سلام وأشباهه (١).
(وَالْمُقِيمِينَ
الصفحه ٨٢ : يقتلوا نفوا ، وهو ألا يتركوا يأوون فى
بلد (١) ، فإن تابوا نظرت : فإذا كانوا مشركين فأمنوا فلا سبيل عليهم
الصفحه ٩٦ :
(ذُكِّرُوا) وعظوا به. (والمبلس) الساكت المتحيل (١).
٤٥ ـ (ودابرهم) الذى يتخلف فى أدبارهم
الصفحه ٩٩ :
قَراطِيسَ) أى فى قراطيس (١).
٩٢ ـ (أُمَّ الْقُرى) مكة. (يُؤْمِنُونَ بِهِ) أى بالقرآن.
٩٣
الصفحه ١٠٩ :
١٧ ـ (مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ
خَلْفِهِمْ) المعنى لأتصرفن لهم فى الإضلال من جميع الجهات
الصفحه ١٤٢ : . والمعنى : ولئن سألتهم ـ أى عما كانوا
فيه من الاستهزاء (١). (نَخُوضُ) أى نلهو بالحديث.
٦٦ ـ (قَدْ
الصفحه ١٥٤ : يَلْبَثُوا) فى الدنيا. قصر مقدار لبثهم عندهم لهول ما استقبلهم. (يَتَعارَفُونَ) عند خروجهم من القبور (٢).
٤٧
الصفحه ١٦٤ : الشريف.
٧٤ ـ (الرَّوْعُ) الفزع. (يُجادِلُنا) فيه إضمار : وأخذ يجادل رسلنا ، وكان جداله أن قال :
أتهلكون
الصفحه ١٧٢ :
٣٦ ـ (خَمْراً) أى عنبا (١).
٣٧ ـ (طَعامٌ تُرْزَقانِهِ) أى فى اليقظة (إِلَّا نَبَّأْتُكُما) به
الصفحه ١٩٣ : (٢). (وَأَنْهاراً) المعنى : وجعل فيها أنهارا ، لأن (وَأَلْقى) بمعنى جعل (٣). (تَهْتَدُونَ) إلى مقاصدكم.
١٦
الصفحه ٢١٥ : فى بنى إسرائيل ، خلفهما أبوهما مالا فاشتغل الكافر بالدنيا ، وأقبل
المؤمن على الآخرة فافتقر ، وهما
الصفحه ٢٣١ : ـ (فِي جُذُوعِ) أى على (١). (أَيُّنا أَشَدُّ
عَذاباً) أنا أو رب موسى.
٧٢ ـ (الْبَيِّناتِ) اليد والعصا
الصفحه ٢٤٥ : تشرك. (وَالْقائِمِينَ) فى الصلاة.
٢٧ ـ (وَأَذِّنْ) أعلم. (رِجالاً) مشاة. (ضامِرٍ) أى من طول السفر
الصفحه ٢٥٠ :
٢٥ ـ (والجنة) الجنون ، (والحين) الموت.
٢٧ ـ (فَاسْلُكْ فِيها) ادخل.
٢٩ ـ (والمنزل) بمعنى
الصفحه ٢٥٨ : الزيتون (لا شَرْقِيَّةٍ) أى هى فى الصحراء لا يوازيها شىء ، فذلك أجود لزيتها.
(نُورٌ عَلى نُورٍ) أى