الصفحه ٢٤٧ : قرأ ، فألقى الشيطان فى التلاوة «تلك الغرانيق العلى» (٢). (فَيَنْسَخُ) يبطل. (ثُمَّ يُحْكِمُ) يمنع من
الصفحه ٢٦٠ :
٥٩ ـ (وَإِذا بَلَغَ الْأَطْفالُ مِنْكُمُ) أى من الأحرار (الْحُلُمَ
فَلْيَسْتَأْذِنُوا) أى فى جميع
الصفحه ٢٧٢ :
٢٠٠ ـ (كَذلِكَ سَلَكْناهُ) مذكور فى [الحجر : ١٢].
٢١٨ ـ (حِينَ تَقُومُ) أى حيث تخلو.
٢١٩
الصفحه ٣٣٠ :
سورة الزمر
٦ ـ (فِي ظُلُماتٍ ثَلاثٍ) ظلمة البطن ، وظلمة الرحم ، وظلمة المشيمة
الصفحه ٣٥٢ :
سورة الأحقاف
٤ ـ (ائْتُونِي بِكِتابٍ) أى فيه برهان ما تدعون من مشاركة الأصنام.
(أَوْ أَثارَةٍ
الصفحه ٣٥٣ :
قال ابن عباس : نزلت فى أبى بكر (١).
١٧ ـ (وَالَّذِي قالَ لِوالِدَيْهِ) هو الكافر والعاق ، قال
الصفحه ٣٧٣ :
٢٣ ـ (يَتَنازَعُونَ) يتعاطون ، (والكأس) فى [الصافات : ٤٧] ، (لا لَغْوٌ فِيها) أى لا تذهب بعقولهم
الصفحه ٣٩٩ :
سورة الممتحنة
١ ـ (لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي) وهم المشركون. والباء زائدة فى قوله (بِالْمَوَدَّةِ
الصفحه ٤٥٣ :
سورة البلد
١ ـ (الْبَلَدِ) مكة.
٢ ـ (وَأَنْتَ حِلٌ) ما صنعته فيه من قتل أو غيره
الصفحه ١٨ : ـ و (الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي
السَّبْتِ) أخذوا فيه الحيتان وقد حرم عليهم ذلك (٢). (والخاسىء) المبعد
الصفحه ٣٠ :
(فَإِذا أَمِنْتُمْ) من العدو (فَمَنْ تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ) أى بدأ بها فى أشهر الحج ، وأقام
الصفحه ٤٦ :
٥٥ ـ و (مُتَوَفِّيكَ) بمعنى رافعك إلى السماء. وقيل : فى الآية تقديم وتأخير (١).
(وَمُطَهِّرُكَ
الصفحه ٥٢ : ، أى : ما لنا
منه شىء؟.
(وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ
ما فِي صُدُورِكُمْ) أى يختبره بأعمالكم ، فيعلمه شهادة
الصفحه ٥٧ : : (أَنِّي لا أُضِيعُ.) قوله تعالى : (مِنْ ذَكَرٍ) أى ذكرا كان أو أنثى. (بَعْضُكُمْ مِنْ
بَعْضٍ) أى حكمكم فى
الصفحه ٧٢ :
١٠٩ ـ (أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ) أى لهم. والآيات نزلت فى طعمة ابن أبيرق ، سرق درعا
فرماها فى