الصفحه ٣ : : نسبة إلى جوزة كانت فى دار أحد أجداده «جعفر»
بواسط ، ولم يكن بواسط جوزة غيرها. وقد توارث أبناؤه هذا
الصفحه ١٤٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (هل لك فى جلاد بنى الأصفر ، لعلك تغنم بعض بنات الصفر) فقال : ائذن
الصفحه ١٥٥ :
بهم. (لَذُو فَضْلٍ) إذ لم يعجل العقوبة.
٦١ ـ (فِي شَأْنٍ) فى عمل. (وَما تَتْلُوا مِنْهُ) أى من
الصفحه ٧٣ : دينه. (والمحسن) الموحد. (والخليل) المصافى.
١٢٧ ـ (وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّساءِ) أى فى ميراث النسا
الصفحه ٨٣ :
٤٤ ـ (الَّذِينَ أَسْلَمُوا) لحكم الله. (وَالرَّبَّانِيُّونَ) سبق ذكرهم فى «آل عمران
الصفحه ١٦٧ : لم يبن أثره (١).
١٠١ ـ (والتتبيب) التخسير (٢).
١٠٦ ـ (والزفير) كزفير الحمار فى الصدر أول نهيقه
الصفحه ١٨٥ :
١٧ ـ (وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ) أى كرب الموت وغمه (مِنْ كُلِّ مَكانٍ) أى من كل شعرة فى جسده
الصفحه ١٩٤ : .
٢٨ ـ (ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ) ذكرناهم فى «النساء». (فَأَلْقَوُا
السَّلَمَ) انقادوا واستسلموا.
٣٠
الصفحه ٢٠٦ : . والمعنى : اجمع عليهم كل ما تقدر عليه. وقال ابن
عباس : كل خيل تسير فى معصية الله ، وكل رجل يسير فى معصية
الصفحه ٢١٠ : يجعل له عوجا ، أى لم يجعل فيه اختلافا (١). (بَأْساً) (والبأس) العذاب.
٥ ـ (كَبُرَتْ) أى عظمت تلك
الصفحه ٢٨٣ : ، لأنه ذكره فى
كتبنا.
٥٤ ـ (مَرَّتَيْنِ) لصبرهم على الإيمان بكتابهم الأول ، وبمحمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٢ :
٤٢ ـ (وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ) يتوفاها أيضا. (وَيُرْسِلُ الْأُخْرى) إلى الجسد. (يَتَفَكَّرُونَ) فى
الصفحه ٣٤٧ :
٦٣ ـ (والحكمة) النبوة. (بَعْضَ الَّذِي
تَخْتَلِفُونَ فِيهِ) كان بينهم خلاف فى أمر الدين والدنيا
الصفحه ٣٦١ :
(لِيُدْخِلَ اللهُ فِي
رَحْمَتِهِ) أى فى دينه (مَنْ يَشاءُ) من أهل مكة ، وهم الذين أسلموا بعد
الصفحه ٣١ : ـ و (يَشْرِي) هاهنا بمعنى يشترى (٢).
٢٠٨ ـ قوله تعالى : (ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ) أى فى الإسلام (٣).
٢١٠