الصفحه ١٠٥ : (٥).
(هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ
عِلْمٍ) فى تحريم ما حرمتم. (تَخْرُصُونَ) تكذبون.
١٥١ ـ (أَلَّا تُشْرِكُوا) (لا
الصفحه ١١٨ :
مندكا (١). (صَعِقاً) أى مغشيا عليه. و (تُبْتُ إِلَيْكَ) من سؤال لم تأذن فيه (٢).
١٤٥
الصفحه ١١٩ : ) ليرققه ، وهو ابن أبويه (١). (إِنَّ الْقَوْمَ) يعنى عبدة العجل. (وَلا تَجْعَلْنِي) فى عقوبتك.
١٥٢
الصفحه ١٢٠ : : (مَعْذِرَةً)(٣) أى موعظتنا معذرة ، أى عذر لنا فى الأمر بالمعروف.
١٦٥ ـ (نَسُوا) تركوا. (بَئِيسٍ) شديد.
١٦٧
الصفحه ١٢٦ : : ذوقوا هذا فى الدنيا.
١٥ ـ (والزحف) جماعة يزحفون إلى عدوهم ، أى يدبون.
١٧ ـ (وَما رَمَيْتَ) أخذ النبى
الصفحه ١٢٧ : الآية (١).
٢٢ ـ (إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِ) نزلت فى المنافقين.
٢٣ ـ (لَأَسْمَعَهُمْ) أى رزقهم الفهم
الصفحه ١٢٨ : الأموال والأولاد ههنا لأن أبا لبابة كان له فى بنى قريظة
مال وولد.
٢٩ ـ (فُرْقاناً) أى مخرجا.
٣٠
الصفحه ١٣١ :
٤٨ ـ (وَإِنِّي جارٌ لَكُمْ) تصور الشيطان فى صورة سراقة ، فشجع المشركين ، وكان
بينهم وبين بنى
الصفحه ١٣٣ : المغانم والفداء (عَذابٌ)(١).
٦٩ ـ (فَكُلُوا) المعنى : قد أحللت لكم الفداء فكلوا.
٧٠ ـ (فِي قُلُوبِكُمْ
الصفحه ١٣٤ :
سورة التوبة
١ ـ المراد
بقوله : (بَراءَةٌ) قطع الموالاة والعصمة والأمان.
٢ ـ (فَسِيحُوا فِي
الصفحه ١٣٩ : منفعة قريبة أو كان (وَسَفَراً قاصِداً) أى سهلا (لَاتَّبَعُوكَ) طمعا فى المال. و (الشُّقَّةُ) السفر
الصفحه ١٤٨ : عَلَى النَّبِيِ) من أذنه للمنافقين فى التخلف. و (ساعَةِ الْعُسْرَةِ) وقت العسرة ، وذلك فى غزاة تبوك
الصفحه ١٥١ : ، جازاهم بالطبع على القلوب.
١٥ ـ (بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا) أى بكلام ليس فيه عيب الأصنام ، والبعث والنشور
الصفحه ١٥٣ : ، والفرائض التى فرضناها عليهم.
٣٩ ـ (بِما لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ) أى يعلم التكذيب به ، لأنهم شاكون فيه
الصفحه ١٧٧ :
غلبهم السّلام ، وكانت سجدة تحية لا سجدة عبادة. وكانوا يتحايون بالانحناء
والسجود فى الزمن الأول