الصفحه ٣٣٩ :
ولا يزيد فيه باطلا ، وقال غيره : لم يبطله كتاب قبله ، ولا يبطله كتاب
بعده (١).
٤٤ ـ (فُصِّلَتْ
الصفحه ٣٤١ : ـ (وَما تَفَرَّقُوا) يعنى اليهود. (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ) فى تأخير المكذبين ، (لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ
الصفحه ٣٤٩ :
سورة الدخان
٣ ـ (إِنَّا أَنْزَلْناهُ) يعنى القرآن (فِي لَيْلَةٍ
مُبارَكَةٍ) وهى ليلة القدر
الصفحه ٣٥٠ :
عليه مصلاه من الأرض ، ومصعد عمله من السماء ، ولم يكن لآل فرعون مصلى فى
الأرض ، ولا مصعد عمل فى
الصفحه ٣٥١ : اللهِ) وقائعه فى الأمم ، (لِيَجْزِيَ قَوْماً) يعنى الكفار ، فكأنه قال : لا تكافئوهم نحن نكافئهم ،
ثم نسخ
الصفحه ٣٥٥ : .
٤ ـ (أَثْخَنْتُمُوهُمْ) أكثرتم فيهم القتل ، (فَشُدُّوا الْوَثاقَ) أى فى الأسر.
(حَتَّى تَضَعَ
الْحَرْبُ أَوْزارَها) أى
الصفحه ٣٥٦ :
شوقا منهم إلى الوحى ، ورغبة فى الأجر. (والمحكمة) التى لا منسوخ فيها. (والمرض) النفاق. (فَأَوْلى
الصفحه ٣٥٨ :
سورة الفتح
١ ـ (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ) قال الأكثرون : هو فتح الحديبية ، وقع فيه الصلح بينهم
وبين
الصفحه ٣٥٩ : ذلك فى قلوبهم.
١٥ ـ فلما
انصرف النبى صلىاللهعليهوسلم عن المدينة وعدهم الله فتح خيبر ، وخص بها من
الصفحه ٣٨٤ : تجوزوا إلى مكان
تعجزون فيه ربكم فجوزوا ، (لا تَنْفُذُونَ
إِلَّا بِسُلْطانٍ) أى إلا فى سلطانى وملكى
الصفحه ٣٨٩ : ـ (وَنُنْشِئَكُمْ فِي ما لا تَعْلَمُونَ) أى نبدل صفاتكم فنجعلكم قردة وخنازير.
٦٢ ـ (النَّشْأَةَ الْأُولى) ابتدا
الصفحه ٤١١ :
إلى يوم القيامة فى لزومها وتوكيدها ، (إِنَّ لَكُمْ) أى بأن لكم (لَما تَحْكُمُونَ)(١).
٤٠ ـ وال
الصفحه ٤١٢ :
سورة الحاقة
١ ـ (الْحَاقَّةُ) القيامة ، فيها حواق الأمور (١).
٢ ـ (مَا الْحَاقَّةُ) تفخيم
الصفحه ٤١٣ : ـ (يا لَيْتَها) يعنى الموتة التى كانت فى الدنيا (١) ، (كانَتِ الْقاضِيَةَ) القاطعة للحياة ، فكأنه تمنى
الصفحه ٤٢٠ :
سورة الجن
١ ـ (اسْتَمَعَ نَفَرٌ) قد ذكرناها فى [الأحقاف : ٢٩](١).
٣ ـ (جَدُّ رَبِّنا) أى