الصفحه ٢٤٩ :
سورة المؤمنين
١ ـ (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ) أى نالوا البقاء الدائم فى الخير
الصفحه ٢٥١ :
٥٤ ـ (فِي غَمْرَتِهِمْ) أى فى عمايتهم وجهلهم. (حِينٍ) أى : إلى وقت إتيان العذاب ، وهذه منسوخة
الصفحه ٢٥٤ :
سورة النور
١ ـ (وَفَرَضْناها) أى فرضنا فيها فروضا ، ومن خفف أراد : ألزمناكم العمل
بما فرض فيها
الصفحه ٢٥٥ :
تسرعون بالكذب فيه (١).
١٩ ـ (أَنْ تَشِيعَ الْفاحِشَةُ) أن يفشو القذف بها. (فِي الدُّنْيا) يعنى
الصفحه ٢٧٦ : ذكرناه فى [الأعراف : ١٣١]. (تُفْتَنُونَ) تختبرون.
٤٩ ـ (لَنُبَيِّتَنَّهُ) لنقتلنّه ليلا. (لِوَلِيِّهِ
الصفحه ٢٩١ :
كذبوا (١).
١٣ ـ (مِنْ شُرَكائِهِمْ) يعنى الأوثان (شُفَعاءُ) فى القيامة. (كافِرِينَ) يتبرأ بعضهم
الصفحه ٢٩٣ : من ماء ذى ضعف.
٥٥ ـ (ما لَبِثُوا) أى فى القبور. (كَذلِكَ) أى كما كذبوا فيما حلفوا عليه (كانُوا
الصفحه ٣٠٢ :
والمراد به من لم يسم لها مهرا ، (والمتعة) مذكور فى [البقرة : ٢٣٦].
٥٠ ـ (الأجور) المهور
الصفحه ٣٠٥ :
سورة سبأ
١ ـ (وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ) يحمده أولياؤه إذا دخلوا الجنة.
٨ ـ (أَفْتَرى
الصفحه ٣١٦ : المؤمنون (هذا ما وَعَدَ الرَّحْمنُ)(١).
٥٥ ـ (فِي شُغُلٍ)(٢) هو التنعم ، قال ابن مسعود : افتضاض العذارى
الصفحه ٣٢٣ : الْمُسَبِّحِينَ) أى من المصلين قبل التقام الحوت ، وقيل : هو قوله فى
بطن الحوت (لا إِلهَ إِلَّا
أَنْتَ) [الأنبيا
الصفحه ٣٢٧ : بِالسُّوقِ) وهى جمع ساق ، فقطع أعناقها وسوقها بالسيف ، ولو لا
جواز هذا فى شرعه ما فعله ، على أنه إذا ذبحها
الصفحه ٣٢٩ :
(أَمْ زاغَتْ عَنْهُمُ
الْأَبْصارُ) أى هم معنا فى النار لا نراهم.
٦٧ ـ (هُوَ نَبَأٌ) يعنى القرآن
الصفحه ٣٣٥ : أَقْتُلْ مُوسى) كان فى خاصة فرعون من يمنعه من قتله خوفا من الهلاك (وَلْيَدْعُ رَبَّهُ) الذى يزعم أنه أرسله
الصفحه ٣٣٧ :
سورة فصّلت
٥ ـ (فَاعْمَلْ) فى إبطال أمرنا (إِنَّنا عامِلُونَ) فى إبطال أمرك.
١٠ ـ (فِي