لِلظَّالِمِينَ) أى للكافرين ، (والحميم) القريب.
١٩ ـ (والخائنة) الخيانة ، وهو نظر العين إلى ما نهيت عنه.
٢٥ ـ (اقْتُلُوا أَبْناءَ الَّذِينَ آمَنُوا) أى اعتدوا عليهم بالقتل.
٢٦ ـ (ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسى) كان فى خاصة فرعون من يمنعه من قتله خوفا من الهلاك (وَلْيَدْعُ رَبَّهُ) الذى يزعم أنه أرسله فليمنعه من القتل (١).
(يُبَدِّلَ دِينَكُمْ) عبادتكم إياى ، (الْفَسادَ) بتغيير أحكامها.
٢٨ ـ واسم المؤمن حزبيل (٢).
٣٠ ـ (الْأَحْزابِ) الأمم المكذبة.
٣٢ ، ٣٣ ـ و (يَوْمَ التَّنادِ) عند النفخ فى الصور ، ينادى بعض الناس بعضا ، ويولون مدبرين هربا من النار.
٣٤ ـ (يُوسُفُ) هو ابن يعقوب ، (والبينات) الدلالات على التوحيد.
٣٥ ـ (يُجادِلُونَ فِي آياتِ) بالتكذيب لها ، (والسلطان) الحجة.
(كَبُرَ) جدالهم (مَقْتاً. كَذلِكَ) أى كما طبع على قلوبهم حتى كذبوا وجادلوا.
٣٦ ـ (الْأَسْبابَ) الأبواب.
٣٧ ـ (والتباب) البطلان والخسار (٣).
٤٤ ـ (فَسَتَذْكُرُونَ) إذا نزل العذاب.
٤٥ ـ و (سُوءُ الْعَذابِ) الغرق فى الحياة الدنيا بإثبات الحجج.
٥١ ـ (وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهادُ) الملائكة والأنبياء ، ننصرهم بإنجائهم من
__________________
(١) انظر : تفسير القرآن للماوردى (٣ / ٤٨٥) ، وزاد المسير (٧ / ٢١٦).
(٢) انظر : زاد المسير (٧ / ٢١٧).
(٣) انظر : مجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ١٩٤) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٣٨٧) ، وتفسير الطبرى (٢٤ / ٤٣) ، وزاد المسير (٧ / ٢٢٣).