١٥٥ ـ (شِرْبٌ) حظ.
١٥٧ ـ (نادِمِينَ) ندموا حين رأوا العذاب.
١٦٦ ـ (عادُونَ) معتدون.
١٦٨ ـ (مِنَ الْقالِينَ) المبغضين.
١٧٣ ـ (مَطَراً) يعنى الحجارة.
١٧٧ ـ وإنما لم يقل فى (شُعَيْبٌ) «أخوهم» ، لأنه لم يكن من (أصحاب الأيكة) ، وإنما أرسل إليهم بعد مدين.
١٨١ ـ (مِنَ الْمُخْسِرِينَ) أى الناقصين من الكيل.
١٨٤ ـ (وَالْجِبِلَّةَ) أى : وخلق الجبلة (١).
١٨٧ ـ (كِسَفاً) قطعة من السماء (٢). فبعث الله إليهم حرا فهربوا إلى البرية ، فبعث سحابة أظلتهم من الشمس ، فلما تم اجتماعهم تحتها أرسل الله عليهم نارا ، فذلك (عذاب الظلة).
١٩٦ ـ (وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ) أى ذكر القرآن فى كتب (الْأَوَّلِينَ.)
١٩٧ ـ (أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً) أى : أو لم يكن علم علماء بنى إسرائيل أن النبى حق علامة موضحة.
١٩٨ ـ (الْأَعْجَمِينَ) جمع أعجم ، وهو الذى لا يفصح ، والمعنى : لو قرأه عليهم الأعجمون لقالوا : لا نفقه هذا.
__________________
القرآن لابن قتيبة (٣٢٠) ، وتفسير الطبرى (١٩ / ٦٣) ، وزاد المسير (٦ / ١٣٩) ، وتفسير القرطبى (١٣ / ١٣٠).
(١) انظر : مجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٩٠) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٣٢٠) ، وزاد المسير (٦ / ١٤٢).
(٢) انظر : السبعة لابن مجاهد (٣٨٥) ، والكشف عن وجوه القراآت السبع (٢ / ٥١) ، تفسير الطبرى (١٧ / ٦٧) ، وزاد المسير (٦ / ١٤٣) ، وتفسير القرطبى (١٣ / ١٣٦) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٧ / ٣٨).