الصفحه ٢٦١ : يوسف
: القتل يأتي على كل شيء ، ونحوه قول الأوزاعي.
وقال الشافعي :
إذا أخذ المال قطعت يده اليمنى وحسمت
الصفحه ٢٦٤ : تشريع الأحكام.
وقد اختلف أئمة
النحو في خبر السارق والسارقة : هل هو مقدر أم هو فاقطعوا؟ فذهب إلى الأول
الصفحه ٢٨٦ : إنما هو بوقوع الدعوى عليهما بالخيانة أو نحوها.
(إِنِ ارْتَبْتُمْ) : جواب هذا الشرط محذوف ، دل عليه ما
الصفحه ٢٩٠ : مدنيات (١٥١ ـ ١٥٣) و (٩١)
... وذكر مقاتل نحو هذا وزاد آيتين (٢٠) وروي عن ابن عباس أيضا. وقتادة. وكذلك
الصفحه ٢٩٩ : يرو نهي عن التزين بها ، والجواهر ونحوها ،
وما قيل لها الملبوس خاصة فلا وجه له ؛ بل هو من جملة ما تشمله
الصفحه ٣٠٥ : إن الله قد شفى صدرك من المشركين أو نحو هذا ، هب لي
السيف؟ فقال : هذا ليس لي ولا لك ، فقلت : عسى أن
الصفحه ٣٠٧ : » (٢) وفيه التولي يوم الزحف ، ونحوه من الأحاديث.
وهذا البحث
تطول ذيوله وتتشعب طرقه وهو مبين في مواطنه
الصفحه ٣١٢ :
والجند. وروي نحو هذا عن الشافعي.
القول السادس :
قول مالك : أنه موكول إلى نظر الإمام واجتهاده
الصفحه ٣٣٢ : يُنْفِقُونَها) : كناية عن عدم أداء الزكاة ونحوها.
(فِي سَبِيلِ اللهِ
فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٣٤
الصفحه ٣٤٤ : عَلَى
الضُّعَفاءِ) : وهم أرباب الزمانة والهرم والعرج ونحو ذلك (١) ، ثم ذكر العذر العارض فقال :
(وَلا
الصفحه ٣٤٩ : ، وبما يتوصل به إلى العلم بها ، من لغة ونحو وصرف وبيان
وأصول. وقد جعل الله سبحانه الغرض من هذا هو التفقه
الصفحه ٣٥٣ : الله كالمناصب الدينية ونحوها ـ إذا وثق من نفسه بالقيام
إلى ما وكل إليه فذلك واجب عليه ، فضلا عن أن يقال
الصفحه ٣٦٢ : به الأمة! قل :
هذا حكم زفر وقوله ، ولا تقل حكم الله ونحو هذا من الكلام. انتهى.
[الآية السادسة
الصفحه ٣٦٣ : للدعوة إلا
هاتان الطريقتان. ولكن الداعي قد يحتاج مع الخصم الألد إلى استعمال المعارضة
والمناقضة ونحو ذلك
الصفحه ٣٦٨ : جزاء الصيد ونحو ذلك ، فلا يخرج من
عمومها ومن عموم أن الظن لا يغني من الحق شيئا ، إلا ما قام دليل جواز