الصفحه ١٩ : (تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ
اللهِ) أي : الملك الأعظم الذي يرجى خيره ولا يخشى غيره
استئناف مقرّر لذلك
الصفحه ٢٦ : الأعظم لأنّ عملك كله من قول أو فعل له
تعالى وما ينطق عن الهوى وسميت مبايعة لأنهم باعوا أنفسهم فيها من
الصفحه ٧٠٢ : الأعظم الذي لا مثل له ، ولا أمر لأحد معه
بإظهاره إياك على أعدائك ومعنى جاء استقرّ وثبت في المستقبل بمجي
الصفحه ٤٥ : بهذا الفعل (بَيْنَ يَدَيِ اللهِ) أي : الملك الأعظم الذي لا يطاق انتقامه (وَرَسُولِهِ) أي : الذي عظمته
الصفحه ٩٨ : .
(وَلا تَجْعَلُوا) أي : بأهوائكم (مَعَ اللهِ) وكرر الاسم الأعظم ولم يضمر تعيينا للمراد ، لأنه لم
يشاركه
الصفحه ٢١٩ : أَنَّ اللهَ) أي : الملك الأعظم الذي له الكمال كله فلا يعجزه شيء (يُحْيِي) أي : على سبيل التجديد
الصفحه ٢٠٢ : اسم (رَبِّكَ) أي : المحسن إليك بهذا البيان الأعظم.
فائدة : أثبتوا ألف الوصل هنا في اسم ربك لأنه لم
الصفحه ٣٢٩ : فعل تقتضي هما ، أو توجب عقابا آجلا أو عاجلا (إِلَّا بِإِذْنِ
اللهِ) أي : بتقدير الملك الأعظم. وقال
الصفحه ٢٥١ : وتسعمائة وثلاثة
عشر حرفا.
بسم الله الرّحمن الرّحيم
(بِسْمِ اللهِ) الملك الأعظم الذي لا خلف لميعاده
الصفحه ٣ : الرَّحِيمِ
(بِسْمِ اللهِ) الملك الأعظم الذي أقام جنده للذب عن حماه (الرَّحْمنِ) الذي عمت رحمته تارة
الصفحه ٥٨٦ : يعدله عذاب.
(وَاللهُ) الملك الأعظم الذي له الإحاطة الكاملة (عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) فلا يغيب عنه شي
الصفحه ٣٠ : المعذورين وغيرهم فيما ندبا إليه بأيّ طاعة كانت (يُدْخِلْهُ) أي : الله الملك الأعظم جزاء له (جَنَّاتٍ تَجْرِي
الصفحه ١١٤ : ) أي : الذي أحاط بجميع صفات الكمال (سُبْحانَ اللهِ) الملك الأعظم الذي تعالى عن أن يداني جنابه شائبة نقص
الصفحه ٧ : : الأمر ذلك (بِأَنَّهُمْ) أي : بسبب أنهم (كَرِهُوا ما أَنْزَلَ
اللهُ) أي : الملك الأعظم الذي لا نعمة إلا
الصفحه ٤٧٣ : ، فقال عز من قائل : (وَاسْتَغْفِرُوا
اللهَ) أي : اطلبوا وأوجدوا ستر الملك الأعظم الذي لا تحيطون
بمعرفته