الصفحه ٢٧٥ : صلىاللهعليهوسلم عن اسم الله الأعظم فقال : عليك بآخر سورة الحشر فأكثر
قراءتها فأعدت عليه فأعاد علي» (٢) وقال جابر
الصفحه ٥٣ :
تنقطع بمخالفة الدين وأخوة الدين لا تنقطع بمخالفة النسب (وَاتَّقُوا اللهَ) أي : الملك الأعظم في
الصفحه ٦٥٤ : إنزاله إليه وجعله مختصا به دون غيره.
والثاني : أنه
جاء بضميره دون اسمه الظاهر شهادة له بالنباهة
الصفحه ٢٩٣ : ، والكتاب الحافظ لكم من الزيغ (أَنِّي رَسُولُ اللهِ) الملك الأعظم الذي لا كفؤ له (إِلَيْكُمْ) ورسوله يعظم
الصفحه ٥١ : وقوله تعالى : (وَلكِنَّ اللهَ) أي : الملك الأعظم الذي يفعل ما يريد (حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمانَ
الصفحه ٢٩٠ : وإحدى
وعشرون كلمة وتسعمائة حرف.
بسم الله الرّحمن الرّحيم
(بِسْمِ اللهِ) الملك الأعظم الذي لا كفء له
الصفحه ٣٥٧ : فيما يكرهه (فَإِنَّ اللهَ) الملك الأعظم الذي لا كفء له ، وقوله تعالى : (هُوَ) يجوز أن يكون فصلا ، وقوله
الصفحه ١٠٣ : الرّحمن
الرّحيم
(بِسْمِ اللهِ) الملك الأعظم ذي الملك والملكوت (الرَّحْمنِ) الذي عمّ خلقه بالرحموت
الصفحه ٧٢٣ : الملك
من يشاء ويمنعه من يشاء. والملك بكسر الميم أليق بهذا المعنى ، وأسرار كلام الله
تعالى أعظم من أن
الصفحه ٣٠٨ : أيضا : في معنى قوله تعالى : (إِلى ذِكْرِ اللهِ) أي : الملك الأعظم ، فقال سعيد بن المسيب : هو موعظة
الصفحه ٢٤ :
والحيوانات. وقيل : الأسباب السماوية والأرضية (وَكانَ اللهُ) أي : الملك الأعظم أزلا وأبدا (عَلِيماً) أي
الصفحه ١٦ : اللهُ) أي : الملك الأعظم على التدريج بحسب الوقائع ، تنزيلا
في إعجاز الخلق في بلاغة التركيب مع فصاحة
الصفحه ٣١٩ :
اعترضه ابنه حباب ، وهو عبد الله غير رسول الله صلىاللهعليهوسلم اسمه ، وقال «إن حبابا اسم شيطان
الصفحه ٦٨٢ : : الملك الأعظم الذي له الملك كله (الْمُوقَدَةُ) أي : التي وجد وتحتم إيقادها ، ومن الذي يطيق محاولة ما
أوقد
الصفحه ١٨ :
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا) أي : أقرّوا بألسنتهم (أَطِيعُوا اللهَ) أي : الملك الأعظم تصديقا