الصفحه ٣٢٣ : ، قال
ابن عباس رضي الله عنهما : إنّ الله خلق بني آدم مؤمنا وكافرا ، ويعيدهم في
القيامة مؤمنا وكافرا
الصفحه ٣٣٥ : النساء
والأحكام المخصوصة بطلاقهن ، فكأنه بين ذلك الكلي بهذه الجزئيات.
وروى ابن ماجه
عن ابن عباس عن عمر
الصفحه ٣٤٩ : ء واستمدادهم
الضوء منها قولان : أحدهما أنهم يشاهدون السماء من كل جانب من أرضهم ، ويستمدون
الضياء منها ، قال ابن
الصفحه ٣٦٠ : : الذي توقد به (النَّاسُ) أي : الكفار (وَالْحِجارَةُ) كأصنامهم منها ، وعن ابن عباس أنها حجارة الكبريت
الصفحه ٤٠١ : ، أي : مملوء غما. وقيل : كربا فالأول قول ابن عباس ومجاهد ،
والثاني : قول عطاء وأبي مالك. قال الماوردي
الصفحه ٤١٧ :
زمانا قليلا والناصب يؤمنون وما مزيدة للتأكيد ، وقال ابن عطية : ونصب قليلا بفعل
مضمر يدل عليه يؤمنون وما
الصفحه ٤٨٤ : نقباء. وقال أكثر المفسرين : تسعة عشر ملكا بأعيانهم. وقيل :
تسعة عشر ألف ملك. قال ابن جريج : نعت النبيّ
الصفحه ٤٩٥ : المناكير في المنكر ا. ه. قال أبو حيان : وليس هذا البناء من
أبنية أسماء الجموع وإنما هو من أبنية جموع
الصفحه ٥٣٤ : ، وقال
ابن عباس : مترعة مملوءة. وقال عكرمة : صافية.
(لا يَسْمَعُونَ فِيها) أي : الجنة في وقت ما عند شرب
الصفحه ٥٣٥ : : (صَفًّا) حال أي : مصطفين ، والروح أعظم خلقا من الملائكة وأشرف
منهم وأقرب من رب العالمين ، وعن ابن عباس رضي
الصفحه ٥٣٨ :
وفي الحديث : «كأنما
نشط من عقال» (١). وعن ابن عباس رضي الله عنهما : «هي أنفس المؤمنين تنشط
للخروج
الصفحه ٥٤٩ : : (فَأَطَّلِعَ إِلى إِلهِ مُوسى) [غافر : ٣٧]. وقال ابن عطية في جواب التمني لأن قوله تعالى : (أَوْ يَذَّكَّرُ) في
الصفحه ٥٥٧ : فعل المكرمات بدرهم عمرو ، أي :
أسرع كانقضاض البازي.
وروي عن ابن
عباس أنّ النجوم قناديل معلقة بين
الصفحه ٥٥٩ : ) [الكهف : ٤٩]. وروي عن عمر أنه كان إذا قرأها قال : إليك يساق الأمر يا ابن
آدم. وروي أنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٠٣ :
والوقوف حفاة عراة في العرصات في يوم كان مقداره ألف سنة. وقال ابن مسعود :
تخوض في النار كما تخوض