الصفحه ٦٦٩ :
سورة والعاديات
مكية ، في قول
ابن مسعود وجابر والحسن وعكرمة وعطاء ، ومدنية في قول ابن عباس وأنس
الصفحه ٦٧٩ :
سورة العصر
مكية ، وروي عن
ابن عباس وعبادة أنها مدنية ، وهي ثلاث آيات وأربع عشرة كلمة وثمانية
الصفحه ٤٣ : ] رواه عطية العوفيّ عن ابن عباس. وعن أنس هو استنارة
وجوههم من كثرة صلاتهم. وقال شهر بن حوشب : تكون مواضع
الصفحه ٧٩ : .
ثانيهما : أن
يكون منصوبا بقول مضمر ذلك القول منصوب على الحال أي مقولا لهم. وقرأ ابن كثير :
بالياء على
الصفحه ١٢٤ : الحجرين
ويعبدون الحجارة حتى افتتح رسول الله صلىاللهعليهوسلم مكة فأمر برفع الحجارة وبعث خالد ابن الوليد
الصفحه ١٢٨ : ابن عباس رضي الله تعالى عنهما قال عبد
الله بن عمرو بن العاص : اللمم ما دون الشرك قال السدي : قال أبو
الصفحه ١٧٠ : (إِلَّا بِسُلْطانٍ) أي : إلا بقوّة وقهر وأنى لكم ذلك؟ وروي عن ابن عباس
رضى الله عنهما أنه قال معناه إن
الصفحه ١٧٦ : شيء من الدنيا (بَطائِنُها مِنْ إِسْتَبْرَقٍ) وهو ما غلظ من الديباج ؛ قال ابن مسعود : وأبو هريرة :
إذا
الصفحه ١٧٨ : حمرة الياقوت لأنّ أحسن الألوان البياض المشرب بحمرة. قال
ابن الخازن : والأصح أنه شبههن بالياقوت لصفائه
الصفحه ٢١٥ : : هو النفقة على
الأهل ، وقال الحسن : التطوع بالعبادات ، وقرأ ابن عامر وعاصم بنصب الفاء بعد
العين
الصفحه ٢٤٣ : .
وأمّا أقوال
السلف فلا تحصر ، فمنها ما قاله ابن عباس : أن سليمان عليهالسلام خير بين العلم والمال والملك
الصفحه ٢٥٣ : لهم ، لأنّ الوطن عديل
الروح لأنه للبدن كالبدن للروح فكان الخروج منه في غاية العسر. قال ابن اسحق : كان
الصفحه ٢٥٦ : لأنها ألين من النخلة. وقيل : هي الأشجار كلها للينها بالحياة. وقال
الأصمعي : هي الدقل. قال ابن العربي
الصفحه ٢٧٨ : ابن عطية. قال ابن عادل
: ويشبه أن يكون بدل اشتمال لأنّ القاء المودّة يكون سرّا وجهرا ، أو استئناف
الصفحه ٣١١ : ) [المائدة : ٢] قال ابن عباس : إن شئت فاخرج ، وإن شئت فاقعد ، وإن شئت فصل
إلى العصر. وقيل : فانتشروا في الأرض