الصفحه ٦٤٢ : ء وقيل : تكرير.
فإن قيل : ما
معنى قول ابن عباس رضي الله عنه وابن مسعود رضي الله عنهما : لن يغلب عسر
الصفحه ٥٤ : النفس.
قال ابن عباس :
«نزلت في ثابت بن قيس كان في أذنه وقر أي ثقل فكان إذا أتى رسول الله
الصفحه ١٦٩ : ابن عباس والضحاك ؛ كقول
القائل لمن يريد تهديده : إذا أتفرّغ لك أي أقصدك وأنشد ابن الأنباري لجرير
الصفحه ٢٠٤ : مالك والشافعي رضى الله عنهما ؛ وقال ابن عادل : والصحيح أنّ
المراد بالكتاب : المصحف الذي بأيدينا لما روى
الصفحه ٢٠٦ : ) أي : متهاونون كمن يدهن في الأمر أي : يلين جانبه ولا
يتصلب فيه تهاونا به ، قال ابن برّجان : الأدهان
الصفحه ٣٠٢ : .
تنبيه : الذين لم يلحقوا بهم هم الذين لم يكونوا في زمنهم
وسيجيئون بعدهم. قال ابن عمر وسعيد بن جبير : هم
الصفحه ٣٣٦ : :
لا يجوز الاستثناء في الطلاق خاصة. قال ابن المنذر : وبالقول الأول أقول.
ولما كان نظر
الشارع إلى
الصفحه ٣٨٥ : آدم ، وقيل : ما يكتبون ، أي : الناس ويتفاهمون به ،
وقال ابن عباس رضي الله عنهما : ومعنى (وَما
الصفحه ٤٥١ :
في ضمنه أمر بذكر الله تعالى ودعائه ، وروى الضحاك عن ابن عباس «أنّ النبيّ
صلىاللهعليهوسلم كان
الصفحه ٤٦٣ : الصحاح : ناشئة الليل أوّل ساعاته ،
وقال ابن عباس ومجاهد وغيرهما : هي الليل كله لأنه ينشأ بعد النهار وهو
الصفحه ٥٥٠ :
يكونوا أسلموا ، وكان إسلامهم سببا لإسلام غيرهم ، فكان كلام ابن أمّ مكتوم
كالسبب في قطع ذلك الخير
الصفحه ٥٦٤ : . وروى عطاء عن ابن عباس : أنها نزلت في الوليد بن المغيرة. وقال الكلبي
ومقاتل : نزلت في أبي الشريق ضرب
الصفحه ٦١٠ : وروي أنه كان لعاد ابنان شداد وشديد فملكا وقهرا ، ثم
مات شديد وخلص الأمر لشداد فملك الدنيا ودانت له
الصفحه ٦١٥ : . وقال مجاهد :
الراضية بقضاء الله تعالى. وقال ابن عباس رضي الله تعالى عنهما بثواب الله تعالى. وقال
ابن
الصفحه ٦٥٦ :
واختلفوا في أي
ليلة منه فقال ابن رزين : هي الليلة الأولى من رمضان ، وقال الحسن البصري :
السابعة