الصفحه ٤٦٩ : مكحول
والبيت من البسيط ، وهو لطفيل الغنوي في
ديوانه ص ٥٥ ، والإنصاف ٢ / ٧٧٥ ، وشرح أبيات
الصفحه ٦٤٠ : صُدُورِ النَّاسِ) [الناس : ٥] وأبدلها بدواعي الخير فلذلك خص الشرح بالصدر دون القلب. وقال
محمد بن علي
الصفحه ٤٤٢ : نبيه صلىاللهعليهوسلم ما قالوه لقومهم.
قال ابن عربي :
ابن مسعود أعرف من ابن عباس لأنه شاهده وابن
الصفحه ٣٩٠ : عن دينه ، وقال ابن عباس
: هو أبو جهل بن هشام. وقال عطاء : هو الأخنس بن شريق ؛ لأنه حليف ملحق في بني
الصفحه ١٦٧ :
قال ابن عباس :
لما نزلت هذه الآية قالت الملائكة : هلكت أهل الأرض فنزل : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
الصفحه ٢٦٥ : والطاعات
فلم يوق شح نفسه.
روى الأموي عن
ابن مسعود : أنّ رجلا أتاه فقال : إني أخاف أن أكون قد هلكت ، قال
الصفحه ٤٥٠ :
الجبهة والأنف والركبتان واليدان والقدمان وهو قول سعيد بن المسيب ، وابن
حبيب.
والمعنى : أنّ
هذه
الصفحه ٣٤٠ : أن النبي صلىاللهعليهوسلم «سئل عمن طلق ثلاثا أو ألفا هل له من مخرج فتلاها» (١) وقال ابن عباس رضي
الصفحه ٤٤١ : أنه رآهم.
وعن ابن مسعود
أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «أمرت أن أتلو القرآن على الجنّ ، فمن يذهب
الصفحه ١٢١ : العرجة كأنه قال : رآه عرجة أخرى قال ابن عباس : نزلة أخرى هو
أنه كان للنبيّ صلىاللهعليهوسلم عرجات في
الصفحه ١٥٧ : قول الحسن وعروة وابن الزبير
وعطاء وجابر ؛ وقال ابن عباس : إلا آية منها وهي : قوله تعالى : (يَسْئَلُهُ
الصفحه ١٦١ : . وقال أبو الدرداء : أقيموا
لسان الميزان بالعدل. وقال ابن عيينة : الإقامة باليد والقسط بالقلب وقال مجاهد
الصفحه ٤٧١ : : إنّ القنطار ملء جلد ثور ذهبا. وقيل :
ثمانون ألفا. وقيل : هو جملة كثيرة مجهولة من المال نقله ابن الأثير
الصفحه ٤٨٩ : ابن عامر ونافع بفتح الفاء على أنه اسم مفعول أي
: نفرها القناص والباقون بكسرها بمعنى نافرة.
(فَرَّتْ
الصفحه ٤٩٤ :
ابن عباس وابن مسعود رضي الله عنهم : قرن بينهما في طلوعهما من المغرب
أسودين مكوّرين مظلمين مقرّنين