الصفحه ٢٥٠ : يَتَّقُونَ) [الأعراف : ١٥٦] وقيل : كنب (فِي قُلُوبِهِمُ
الْإِيمانَ) [المجادلة : ٢٢] بما وفقهم فيه وشرح له
الصفحه ٣١٦ : وحقائق.
قال ابن عباس :
كان ابن أبيّ جسيما صحيحا فصيحا ذلق اللسان ، وقوم من المنافقين في مثل صفته وهم
الصفحه ٣٤٥ : ابن أم مكتوم.
وأجيب عن ذلك :
بما روت عائشة أنها قالت : كانت فاطمة في مكان وحش فخيف على ناحيتها
الصفحه ٤٠٣ :
بفتح الياء والباقون بضمها وهما لغتان يقال : زلقه يزلقه زلقا ، وأزلقه
يزلقه إزلاقا.
وقال ابن
الصفحه ٤٨٢ :
كبر سنك ويزعمون أنك زينت كلام محمد وأنك داخل على ابن أبي كبشة وابن أبي
قحافة تسأل من فضل طعامهم
الصفحه ٥٥٤ : يكون كالمؤكد لهذه الأغراض وهو شرح أحوال القيامة ، فإن
الإنسان إذا سمعها خاف فيدعوه ذلك الخوف إلى
الصفحه ٥٧٩ : ساطع
وعن ابن عباس :
ما كنت أدري ما معنى يحور حتى سمعت أعرابية تقول لبنية لها : حوري ، أي
الصفحه ٦٩٤ : شرح السنة ١٤ / ٣٢٤ ، وابن حجر في الكاف الشاف في
تخريج أحاديث الكشاف ١٠٥.
(٣) ذكره الزمخشري في الكشاف
الصفحه ١٧ : شيء من المنافقين كان يعرفهم
بسيماهم. وعن ابن عباس : لحن القول هو قولهم ما لنا إن أطعنا من الثواب ولا
الصفحه ١٥٢ : بعد الجيم حمزة وابن
ذكوان ، والباقون بالفتح ؛ وإذا وقف حمزة وهشام أبدلا الهمزة ألفا مع المدّ
والتوسط
الصفحه ١٦٦ :
الزوجة فهي من الصفات الغالبة.
والسفينة فعيله
بمعنى فاعلة عند ابن دريد ؛ كأنها تسفن الماء وفعيلة بمعنى
الصفحه ١٧٣ : وجنة بترك شهوته ؛ وقال ابن عباس
: من خاف مقام ربه بعد أداء الفرائض ؛ وقيل : جنتان لجميع الخائفين ؛ وقيل
الصفحه ١٨٤ :
سورة الواقعة
مكية ، في قول
الحسن وعكرمة وجابر وعطاء ؛ وقال ابن عباس وقتادة : إلا آية منها نزلت
الصفحه ٢٠٥ : وحمله على غير وضوء
فالجمهور على المنع من مسه على غير طهارة لحديث عمرو بن حزم وهو مذهب عليّ وابن
مسعود
الصفحه ٤٠٩ :
أقل القوم من
يغني مكاني
قال ابن عادل :
ورجا هنا يكتب بالألف عكس رحى لأنه من ذوات الواو