الصفحه ٩ :
حملتهم تقواهم بعد الوقوف عن فعل لم يدلّ عليه دليل على أن استمعوا منك
فانتفعوا بما دللتهم عليه من
الصفحه ١٧ :
الصادر منهم ، ولحنه فحواه أي معناه وما يدل عليه ويلوح عليه من ميله عن
حقائقه إلى عواقبه ، وما
الصفحه ٢٤ : المجاهدين ، ولو سلط على الكفار جنوده من أوّل الأمر فأهلكوهم أو دمّر
عليهم بغير واسطة لفات دخول أكثرهم الجنة
الصفحه ٢٥ : والكره والضعف والضعف من ساء إلا أنّ المفتوح غلب في أن يضاف
إليه ما يراد ذمّه من كل شيء ، وأمّا السوء فجار
الصفحه ٣٠ : نَصِيراً (٢٢)
سُنَّةَ اللهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ
تَبْدِيلاً (٢٣
الصفحه ٤٢ :
تنبيه : دين الحق يحتمل أن يكون المراد دين الله لأنّ الحق من
أسماء الله تعالى ويحتمل أن يكون الحق
الصفحه ٤٨ :
لِلتَّقْوى) أي : اختبرها وأخلصها لتظهر منهم من امتحن الذهب إذا
أذابه وميز إبريزه من خبثه. فإنّ
الصفحه ٧٨ :
«الجنة» (١) ولأبي هريرة رضي الله عنه نحوه ولا يظلم الله تعالى من
خلقه أحدا.
تنبيه : هذا الحديث
الصفحه ٩٣ :
(فَأَقْبَلَتِ) أي : من سماع هذا الكلام (امْرَأَتُهُ) سارة قيل : لم يكن ذلك إقبالا من مكان إلى
الصفحه ١٠١ : الأصنام ، ثم لا يصدهم ذلك عن عبادتها وقيل : في الآية
حذف مضاف أي وما أريد أن يطعموا أحدا من خلقي وإنما
الصفحه ١٠٩ : منزلة من ينادي الخادم من خدامة
فيجيبه ألف بندائه لبيك لبيك» (٢) وقرأ السوسي وشعبة لولو بالبدل والباقون
الصفحه ١١٣ :
تنبيه : لا خلاف أنّ أم هنا ليست بمعنى بل لكن أكثر المفسرين
على أن المراد ما يقع في صدر الكلام من
الصفحه ٢٠٦ : إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (٨٧)
فَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (٨٨) فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ وَجَنَّةُ
الصفحه ٢٣٣ :
للاستمتاع الذي هو في الغاية من الامتهان والأمّ في غاية البعد عن ذلك.
فإن قيل :
المظاهر إنما قال
الصفحه ٢٥٨ : من الأخماس الأربعة لا من خمس الخمس ، يقدّم وجوبا
الأهمّ فالأهمّ. وأمّا الأربعة المذكورة معه