الصفحه ١١٠ : فربما برّه بالنعمة وربما برّه بالبؤس فهو يختار له من
الأحوال ما هو خير له ليوسع له البرّ في العقبى فعلى
الصفحه ١١٤ :
(أَمْ لَهُمْ إِلهٌ) أي : يمنعهم من التصديق بكتابنا أو يستندون إليه للأمان
من عذابنا (غَيْرُ اللهِ
الصفحه ٢٦٩ : ، والباقون بفتحها (جَمِيعاً) لما هم فيه من اجتماع الأشباح (وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى) أي : متفرقة أشدّ افتراقا
الصفحه ٢٨٩ : ء (١) قال أكثر المفسرين : معناه لا يلحقن بأزواجهن ولدا من
غيرهن ، وكانت المرأة تلتقط ولدا تلحقه بزوجها وتقول
الصفحه ٣١٢ : يشير إليه بيده ، فكان في المنافقين من تثقل عليه
الخطبة والجلوس في المسجد ، فكان إذا استأذن رجل من
الصفحه ٣٤٠ :
عنه صريحا أو ضمنا من الطلاق في الحيض والإضرار بالمعتدة وإخراجها من المسكن ،
وتعدي حدود الله تعالى. روي
الصفحه ٣٥٤ :
زيد بن أسلم : وعاد إلى مارية ، وقال الحسن : لم يكفر عليهالسلام لأنه مغفور له ما تقدم من ذنبه وما
الصفحه ٣٦٩ : أنه هل يطيع أو يعصي وذلك في حق الله
تعالى العالم بجميع الأشياء محال. أجيب : بأن الابتلاء من الله تعالى
الصفحه ٣٧٥ :
قلوب العباد ، قال أهل المعاني : إن شئت جعلته من أسماء الخالق تعالى ويكون
المعنى : ألا يعلم الخالق
الصفحه ٤٢١ : بغير
همز بعد السين ، والباقون بهمزة مفتوحة بعد السين.
تنبيه : ما تقدم من الوجهين في كون سأل ضمّن أو
الصفحه ٤٦٦ :
كثيرا في مصالحك وتسأله طويلا ، ووكيلك من الناس إذا حصل مالك سألك الأجرة
وهو سبحانه يوفر مالك
الصفحه ٤٨١ :
على الانفكاك عنه (لِآياتِنا) على ما لها من العظمة خاصة لكونها هادية إلى الوحدانية
لا إلى غيرها من
الصفحه ٥٢٤ :
الكفات أنهم يتصرّفون على ظهرها وينقلبون إليها فيدفعون فيها.
(وَجَعَلْنا) أي : بما لنا من القدرة
الصفحه ٥٣٥ : . (مِنْهُ) أي : من الله تعالى (خِطاباً) والضمير في لا يملكون لأهل السموات والأرض أي : ليس في
أيديهم ما يخاطب
الصفحه ٧١٨ : ، حتى انحلت العقد كلها فقام صلىاللهعليهوسلم كأنما نشط من عقال. وروي : أنه لبث فيه ستة أشهر اشتدّ
عليه