الصفحه ٢٦٦ : تصديقا لإيمانهم بدعائهم (رَبَّنَا) أي : أيها المحسن إلينا بإيجاد من مهد الدين قبلنا (اغْفِرْ لَنا) أي
الصفحه ٢٧٣ : إلا كان بمرأى من ومسمع فاسحيوا منه.
(وَلا تَكُونُوا) أيها المحتاجون إلى التحذير وهم الذين آمنوا
الصفحه ٣٤٧ : بعذاب النار ، فإن من زرع الشوك كما قال القشيري لا يجني الورد ، ومن أضاع
حق الله تعالى لا يطاع في حظ نفسه
الصفحه ٣٧٤ :
المعصية حيث لا يراهم أحد من الناس ولا يكون لهم هذا إلا برياضة عظيمة ،
فعلى العاقل أن يطوع نفسه
الصفحه ٣٧٦ : بقوله تعالى : (وَكُلُوا) ودل على أن الرزق فوق الكفاية بقوله تعالى : (مِنْ رِزْقِهِ) الذي أودعه لكم فيها
الصفحه ٤٠٦ :
الريح فقتلتها اليوم الثامن من نزول العذاب وانقطع العذاب (حُسُوماً) قال مجاهد وقتادة رضي الله
الصفحه ٤٣٧ : : (رَبِّ إِنَّهُنَّ
أَضْلَلْنَ) [إبراهيم : ٣٦](كَثِيراً) من عبادك الذين خلقتهم على الفطرة السليمة من أهل
الصفحه ٤٧١ :
القانتين. وقال سعيد : خمسين آية. قال القرطبي : قول كعب أصح لقوله صلىاللهعليهوسلم : «من قام
الصفحه ٥٥٤ :
الأنواع العظيمة من الإحسان لا يليق بالعاقل أن يتمرّد على طاعته وأن يتكبر
على عبيده أتبع ذلك بما
الصفحه ٥٩١ : ) أي : من الأنفس مطلقا لا سيما نفوس الناس (لَمَّا عَلَيْها) أي : بخصوصها (حافِظٌ) وقرأ ابن عامر وعاصم
الصفحه ٦٥٧ : وجل من
قيامها بغتة.
ثانيها : أن
العبد إذا لم يتيقن ليلة القدر واجتهد في الطاعة رجاء أن يدركها فيباهي
الصفحه ٦٦١ : الكتاب ما كانوا كافرين من أوّل الأمر ، لأنهم كانوا مصدّقين بالتوراة
والإنجيل وبمبعث محمد
الصفحه ٤١ :
راجع إلى اللحوق لا إلى الموت.
وقوله تعالى : (آمِنِينَ) حال من فاعل لتدخلن وكذا (مُحَلِّقِينَ
الصفحه ٦١ : المخلصون على خطر والأول أشهر ، والثاني أظهر فإن قيل :
التقوى من الأعمال والعلم أشرف لقوله
الصفحه ٩١ :
فإن قيل : إذا
كان المراد من الآية التسلية والإنذار ، فأي فائدة في حكاية الضيافة؟ أجيب : بأنّ
في