الصفحه ٢٨٠ : (وَحْدَهُ) أي : تكونوا مكذبين بكل ما يعبد من دون الله تعالى ،
وقوله تعالى : (إِلَّا قَوْلَ
إِبْراهِيمَ
الصفحه ٤٠٠ : التكذيب لمن يتلو ما جددت إنزاله من كلامي
القديم على أيّ حالة كان إيقاعه ، وأفرد الضمير نصا على تهديد كل
الصفحه ٤٠١ : كحاله أو قصتك
حين (نادى) أي : ربه في الظلمات من بطن الحوت وظلمة ما يحيط به من
الجثة وظلمة اللجج (لا
الصفحه ٤٤٤ : الجور لبعده عن العدل ، وعن الكذب لبعده عن الصدق.
(وَأَنَّا) أي : يا معشر المسلمين من الجنّ (ظَنَنَّا
الصفحه ٤٧٢ : (يَبْتَغُونَ) أي : يطلبون طلبا شديدا (مِنْ فَضْلِ اللهِ) أي : بعض ما أوجده الملك الأعظم لعباده بالتجارة وغيرها
الصفحه ٥٢٦ : المكذبين (فِي ظِلالٍ) أي : تكاثف أشجار إذ لا شمس يظل من حرّها (وَعُيُونٍ) أي : من ماء وعسل ولبن وخمر كما
الصفحه ٧١٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم نظر إلى القمر فقال : يا عائشة استعيذي بالله من شر هذا
فإنّ هذا هو
الصفحه ٧٢٤ : ء والتكرير (فِي صُدُورِ النَّاسِ ،) أي : المضطربين إذا أغفلوا عن ذكر ربهم من غير سماع.
وقال مقاتل : إنّ
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوسلم : «من سبح في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين وكبر ثلاثا
وثلاثين وحمد الله ثلاثا وثلاثين فذاك تسعة وتسعون
الصفحه ١٠٠ : أحسن لأنه
لو لم يخلقهم لم يعرف وجوده وتوحيده بدليل قوله تعالى : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ
الصفحه ١٥٠ :
نَجْزِي
مَنْ شَكَرَ (٣٥) وَلَقَدْ أَنْذَرَهُمْ بَطْشَتَنا فَتَمارَوْا بِالنُّذُرِ (٣٦)
وَلَقَدْ
الصفحه ١٩٦ :
وقصرتم فكونوا من أهل الظراب ، فإن عجزتم فكونوا من أهل الأفق ، فإني قد
رأيت أناسا يتهاوشون كثيرا
الصفحه ٢١٦ : يَهِيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذابٌ
شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ
الصفحه ٢٢٨ :
هذا إذا كان خطابا لمؤمني أهل الكتاب ، وأمّا إذا كان خطابا للمؤمنين من
أهل الكتاب وغيرهم ، فالمعنى
الصفحه ٢٥٥ :
المعاني عن لسان القائل إلى عقل المستمع ويقال : السعيد من اعتبر بغيره
لأنه ينتقل عقله من حال ذلك