الصفحه ٢٣٧ :
يغيب عنه شيء منه بدليل أنّ تدبيره محيط بذلك على أتم ما يكون ، وهو يخبر
من شاء من أنبيائه وأصفيائه
الصفحه ٢٥٢ : الذي كان بينهم وبين رسول
الله صلىاللهعليهوسلم.
وركب كعب بن
الأشرف في أربعين راكبا من اليهود إلى
الصفحه ٣٤٩ : الأرض العليا ، ولا تلزم من في غيرها
من الأرضين ، وإن كان فيها من يعقل من خلق مميز وفي مشاهدتهم السما
الصفحه ٣٧٢ : وجه
اندرجوا هم فيه فقال عز من قائل : (وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا) أي : أوقعوا التغطية لما من حقه أن يظهر
الصفحه ٤٥٤ : سبحانه فلذلك سبب عنه قوله تعالى : (فَلا يُظْهِرُ) أي : بوجه من الوجوه في وقت من الأوقات. (عَلى غَيْبِهِ
الصفحه ٥٤٦ :
والمعنى : أنت في أي شيء من ذكراها ، أي : ما أنت من ذكراها لهم وتبيين
وقتها في شيء. وعن عائشة رضي
الصفحه ٦٤٦ :
طلقت إلا رجلا واحدا من أصحاب أبي حنيفة فإنه كان ساكتا ، فقال له المنصور
: ما لك لا تتكلم ، فقال
الصفحه ٦٧ :
تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ) ثانيها (ما يُبَدَّلُ
الْقَوْلُ لَدَيَ) ثالثها : (ما يَلْفِظُ مِنْ
قَوْلٍ
الصفحه ٧٧ : نَقُولُ
لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ (٣٠) وَأُزْلِفَتِ
الْجَنَّةُ
الصفحه ٩٥ : معا
فالحكم للأغلب ، وإطلاق الخاص على العام لا مانع منه لأنّ المسلم أعم من المؤمن ،
فإذا سمى المؤمن
الصفحه ١٩٩ :
فيشربون منه شرب الهيم.
فإن قيل : كيف
صح عطف الشاربين على الشاربين وهما لذوات متفقة وصفتان
الصفحه ٢٠٨ : ذكر تعالى
طبقات الخلق عند الموت وبين درجاتهم فقال عز من قائل : (فَأَمَّا إِنْ كانَ) المتوفى (مِنَ
الصفحه ٢٢٩ :
ولا ملك لأحد فيه معه ولا تصرف بوجه أصلا فلذلك يخص من يشاء بما يشاء
روى البخاري عن
ابن عمر قال
الصفحه ٢٥٧ :
أي : ردّا مبتدأ من الفاسقين فبين تعالى أن هذا فيء لا غنيمة ، ويدخل في
الفيء أموال من مات منهم بلا
الصفحه ٢٦٨ :
فكان ذلك من أعلام النبوة ، وعلم به من كان شاكا فضلا عن الموفقين (وَلَئِنْ نَصَرُوهُمْ) أي