الصفحه ٤٨٦ : كالشنِّ البالي ـ أي القربة
الخَلِقَة ـ إذاً ما نفَعْتُه صلاتُه ولا صومُه إلاّ بحبِّكم.
يا
علي ، من
الصفحه ٥٠ : : لأنّ الله تعالى قدّر خلق الإنسان فصيّر النطفة أربعين يوماً ، ثمّ نقلها
فصيّرها علقة أربعين يوماً ، ثمّ
الصفحه ٢٨٥ :
، يا رسولَ اللّه ولأيِّ شَيء أمنعُها هذهِ الأشياء الأربعة؟ قال : لأنّ الرَّحِمَ
تعقُم وتبردَ من هذه
الصفحه ٥٠٥ : عقوقهما أو
إيذائهما ، أو الإساءة إليهما ، وحيث كان في رضاهما رضا الله تعالى كان تحصيله
نعمة كبرى ، لأنّ
الصفحه ٤٩ : فَاجْتَنِبُوهُ ) (١)
، وأمّا في مقدار العقوبة فلا يستويان لأنّ الكافر مخلّد في النار دون الفاسق
الشارب للخمر إلاّ
الصفحه ٩٥ : الطهارة (١)
، ومن ذلك حديث الإمام الصادق عليهالسلام
، « انّ العبد إذا مرض فأَنَّ في مرضه ، أوحى الله
الصفحه ١٤٠ : .
يا
علي (٣٢٢) ، أمانٌ لأُمّتي مِن الغرق إذا هم ركبوا السفن فقرأوا ، ...
(
بسم اللّهِ الرحمن الرحيم
الصفحه ٢٠٦ : ، وتقطع
الصحارى به ، ويستفاد عند شدّة العطش من راويته ، ولا يحتاج إلى الإنفاق في علوفته
لأنّه يرعى كلّ شي
الصفحه ٢٧٤ : التراب ، وجعلتُكِ تمشين على بطنك ، لا رَحِمَ اللّهُ مَن رَحِمَكِ ،
وغَضِبَ على الطاووس لأنّه كان دَلَّ
الصفحه ٣٢١ : ).
______________________________________________________
(١٧) المماراة هي المجادلة ، وقد أُمرنا
بترك المجادلة فيما فيه مريةٌ وشكّ لأنّها تؤول إلى العداوة
الصفحه ٤٠٠ : الآخرةِ لأنّ
الدنيا فانيةٌ والآخرةُ باقية ، وأنْ لا تبخلَ على إخوانِكَ بما تقدرُ عليه ، وأنْ
تكونَ سريرتُك
الصفحه ٦٢ : القُبور (٧٢) ، والتطلّعَ في الدُور (٧٣) ، والنظَر إلى فروجِ النساءِ
لأنّه يُورثُ العمى ، وكره الكلامَ عند
الصفحه ٨٨ : : سَحَته وأسحَته أي استأصله ، ويسمّى الحرام به
لأنّه يعقّب عذاب الإستيصال ، وقيل ، لأنّه لا بركة فيه ، وقيل
الصفحه ١٦٥ :
يا
علي ، إيّاك ونَقرةِ الغُراب (٣٦٨) وفريشةِ الأسد (٣٦٩).
يا
علي ، لأن أُدخِلَ يدي في فمِ
الصفحه ٣٠٢ : الإستيصال ، يقال :
سحته وأسحته أي استأصله ، ويسمّى الحرام به لأنّه يعقّب عذاب الإستيصال ، وقيل
لأنّه لا بركة