الصفحه ٦٥٩ : أحسن إليكم بنعمة تسخيرها لكم وما تعرفونه من
غيرها (إِذَا
اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ) أي : على ما تركبونه
الصفحه ٩٠ : (لِلَّهِ) أي : الذي لا كفء له (الَّذِي
فَضَّلَنا) أي : بما آتانا من النبوّة والكتاب وتسخير الشياطين
والجنّ
الصفحه ٧٠٤ : (إِنَّ فِي ذلِكَ) أي : الأمر العظيم من تسخيره لنا كل شيء في الكون (لَآياتٍ) أي : دلالات واضحات على أنهم
الصفحه ٩١ : النبوّة والملك وتسخير الجنّ والإنس والرياح (إِنَّ هذا) أي : الذي أوتيناه (لَهُوَ
الْفَضْلُ الْمُبِينُ) أي
الصفحه ٩٤ : كان قبل تسخير الريح لسليمان ، ويروى أنّ سليمان لما بلغ
وادي النمل حبس جنده حتى دخل النمل بيوتهم ، فقد
الصفحه ١٠٧ :
سليمان فتفشي له أسرار الجنّ لأنّ أمها كانت جنية وإذا ولدت له ولدا لا ينفكون عن
تسخير سليمان وذرّيته من
الصفحه ٢٠٦ : بذلك ، فإن قيل :
ذكر في السموات والأرض الخلق ، وفي الشمس والقمر التسخير؟ أجيب : بأنّ مجرد خلق
السموات
الصفحه ٢٥٥ : كل يوم وتسخير
الشمس والقمر أمر مستمرّ كما قال تعالى (حَتَّى
عادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ) [يس : ٣٩
الصفحه ٥٢١ : القيامة لا يزالان يجريان إلى هذا اليوم
فإذا كان يوم القيامة ذهبا ، والمراد من هذا التسخير : أن هذه الأفلاك
الصفحه ٥٩٥ : (الْأَنْعامَ) أي : الأزواج الثمانية بالتذلل والتسخير ، وقال الزجاج
: الأنعام الإبل خاصة (لِتَرْكَبُوا
مِنْها
الصفحه ٧٥ : حفظه منها ، وكلما زاد ترديده كان
أمكن في القلب وأرسخ في الفهم وأثبت للذكر وأبعد من النسيان ، ولأنّ هذه
الصفحه ٢٨٢ : للإنسان قلبين لأنه لا يخلو أن
يفعل بأحدهما مثل ما يفعل بالآخر من أفعال القلوب ، فأحدهما فضلة غير محتاج
الصفحه ٦١ : لا ينفع مال ولا بنون أحدا من الناس إلا من كانت
هذه صفته.
واختلف في
القلب السليم على أوجه : قال
الصفحه ٢٨١ : الإطلاق (وَكِيلاً) أي : موكولا إليه الأمور كلها فلا تلتفت في شيء من أمرك
إلى غيره ؛ لأنه ليس لك قلبان تصرف
الصفحه ٣٣٣ : الشيطان والريب لأن العين وزيرة القلب
فإذا لم تر العين لم يشته القلب ، فأما إذا رأت العين فقد يشتهي القلب