الصفحه ٤٨١ : هو الله حيث قضاه وقدره.
ثم إن جبريل عليهالسلام أخبر النبي صلىاللهعليهوسلم بأن الملائكة ليسوا
الصفحه ٤٨٨ :
البقرة ، وهنالك صفة لجند وكذلك مهزوم ومن الأحزاب.
ثم قال الله
تعالى لنبيه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠٠ : الله تعالى
لمحمد صلىاللهعليهوسلم : اصبر على ما يقولون واذكر عبدنا داود ثم ذكر عقبه قصة
سليمان
الصفحه ٥٠١ : (عَلى
كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنابَ) فقال محمد بن إسحاق عن وهب بن منبه قال : سمع سليمان
بمدينة في
الصفحه ٥٠٧ : لها أنهم لما استخدموها طلبت بعض النساء منها قطع
إحدى ذؤابتيها على أن تعطيها قدر القوت ففعلت ، ثم في
الصفحه ٥٤٥ : (وَحاقَ) أي : نزل (بِهِمْ
ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ) أي : يطلبون ويوجدون الهزء في العذاب.
ثم حكى
الصفحه ٥٥٠ : المتمنى لا
متمنى ويجب أن تضمر أن.
ثم أجاب الله
تعالى هذا القائل بقوله سبحانه : (بَلى
قَدْ جاءَتْكَ
الصفحه ٥٥٣ : من السموات السبع والأرضين السبع ثم إنه تعالى قال في صفة العرش (وَيَحْمِلُ عَرْشَ
رَبِّكَ فَوْقَهُمْ
الصفحه ٥٥٥ : وإسرافيل وملك الموت عليهمالسلام ، ثم يميت الله تعالى ميكائيل وإسرافيل وجبريل وملك
الموت ، وقيل : حملة
الصفحه ٥٨٧ : صلىاللهعليهوسلم في الناس فأثنى على الله تعالى بما هو أهله ثم ذكر
الدجال فقال : «إني أنذركموه وما من نبي إلا أنذر
الصفحه ٥٩٠ : غير عماد وحامل. ثم ذكر دلائل النفس وهي
دلالة أحوال بدن الإنسان على وجود الصانع القادر الحكيم بقوله
الصفحه ٥٩٣ :
الْحَمِيمِ) أي : الماء الحار الذي يكسب الوجوه سوادا والأعراض عارا
والأرواح عذابا والأجسام نارا (ثُمَّ
فِي
الصفحه ٦٣٢ : لتأييد شريعة الفاتح الخاتم صلىاللهعليهوسلم.
ثم بين المشروع
الموصى به والموحى إلى محمد
الصفحه ٦٨٦ : أنه سأل ليلة الثالث عشر من شعبان في أمته فأعطي الثلث منها ثم سأل ليلة
الرابع عشر فأعطي الثلثين ثم سأل
الصفحه ٧٠٣ :
كان التالي أشرف الخلق ، وقرأ حمزة والكسائي بإمالة محضة وورش بالفتح وبين اللفظين
والباقون بالفتح (ثُمَّ