الصفحه ١١٦ : ، وأين رتبة العجز من رتبة القدرة.
الخامس : منها
قوله تعالى :
(أَمَّنْ
يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ
الصفحه ١٢٤ : الموت خذ نفس إسرافيل
ثم يقول الله تعالى من بقي يا ملك الموت فيقول سبحانك ربي تباركت وتعاليت بقي
جبريل
الصفحه ١٣٢ : الحاء وسكون الزاي ، والباقون بفتحهما وهما لغتان بمعنى واحد
كالعدم والعدم ، ثم بين تعالى أنّ هذا الفعل
الصفحه ١٣٣ : ) متعلق بربطنا أي : من المصدقين بوعد الله تعالى وهو
قوله تعالى : (إِنَّا
رَادُّوهُ إِلَيْكِ).
ثم أخبر
الصفحه ١٥٨ : أهل الكتاب أم من العرب أقارب كانوا أم أباعد.
ثم حكى الله
تعالى عن كفار قريش شبهة تتعلق بأحوال الدنيا
الصفحه ١٦٢ : يتزين والكافر يتمتع (ثُمَّ هُوَ) مع ذلك كله (يَوْمَ
الْقِيامَةِ) الذي هو يوم التغابن من خسر فيه لم يربح
الصفحه ١٨٣ : اللهُ) أي : الذي له كل كمال (الْخَلْقَ) أي : يخلقهم الله تعالى ابتداء نطفة ثم مضغة ثم علقة (ثُمَ) هو لا
الصفحه ٢٠٤ : ء حثا على الاستعداد بغاية الجهد في
التزّود للمعاد بقوله تعالى : (ثُمَّ
إِلَيْنا تُرْجَعُونَ) على أيسر
الصفحه ٢٢٨ : : بعظيم جلاله لا غيره (الَّذِي
خَلَقَكُمْ) أي : أوجدكم على ما أنتم عليه من التقدير لا تملكون
شيئا (ثُمَّ
الصفحه ٢٣٤ : ، فالقدرة هناك أظهر
وههنا المذكور الإبداء وهو أطوار وأحوال والعلم بكل حال حاصل فالعلم ههنا أظهر. ثم
إنّ قوله
الصفحه ٢٤٩ : فأتاه باللسان والقلب ثم دفع إليه شاة أخرى فقال اذبحها
وائتني بأخبث مضغتين منها فأتاه باللسان والقلب
الصفحه ٢٦٣ :
بقوله تعالى : (ثُمَّ
يَعْرُجُ) أي : يصعد (إِلَيْهِ) أي : بصعود الملك إلى الله تعالى أي : إلى الموضع الذي
الصفحه ٢٦٤ :
السابعة؟ قلنا : الله ورسوله أعلم قال مسيرة خمسمائة عام ، ثم قال : ما هذه
تحتكم؟ قلنا : الله
الصفحه ٢٦٦ :
فكأنه قال : أعطاكم السمع ثم أعطاكم ما هو أشرف منه وهو القلب ، وعند السلب
قال : ليس لهم قلب يدركون
الصفحه ٢٨٩ : صلىاللهعليهوسلم : أنت وذلك ، فتناول سعد رضي الله تعالى عنه الصحيفة
فمحا ما فيها من الكتابة ثم قال : ليجهدوا علينا