الصفحه ٦٥٩ : وبعد غايتها وعلو أمر الذكر بحرف التراخي (ثُمَّ تَذْكُرُوا) أي : بقلوبكم وصرف القول إلى وجه التربية حثا
الصفحه ٦٦٣ : ء عليهمالسلام ثم فسر ذلك بقوله تعالى : (ما
أَرْسَلْنا) أي : مع ما لنا من العظمة (مِنْ
قَبْلِكَ) أي : في الأزمنة
الصفحه ٧٢٢ : ثم آمن أبواه ، ثم ابنه عبد الرحمن ، وابن عبد
الرحمن أبو عتيق ثم إنّ أبا بكر دعا ربه بأن (قالَ
رَبِّ
الصفحه ٧ : ،
ولأنه لم يدع أنه ملك من الملوك ، ثم نزلوا عن اقتراحهم أن يكون ملكا إلى اقتراح
أن يكون إنسانا معه ملك حتى
الصفحه ٢٢ :
الأمم وقد يذكر الذاكر أشياء مختلفة ، ثم يشير إليها بذلك ويحسب الحاسب أعدادا
متكاثرة ثم يقول : فذلك كيت
الصفحه ٢٤ : النور لما عرفت الظلمة ، والأشياء تعرف بأضدادها.
(ثُمَّ
قَبَضْناهُ) أي : الظل (إِلَيْنا) أي : إلى الجهة
الصفحه ٢٧ : وتضعف
شوكتهم وتنكسر سورتهم ، فإن مجاهدة السفهاء بالحجج أكبر من مجاهدة الأعداء بالسيف.
ثم ذكر النوع
الصفحه ٢٩ : المدة أولا ثم خلق
السموات والأرض فيها بمقدار ستة أيام فلا يلزم من ذلك قدم الزمان ، وقيل : في ستة
أيام من
الصفحه ٥٢ : اليمنى ورجله اليسرى (وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
أَجْمَعِينَ) وهذا الوعيد من أعظم الإهلاكات.
ثم إنهم أجابوا
عن
الصفحه ٥٩ : الكلبيّ : النبوّة لأنّ النبيّ ذو حكمة وذو حكم بين عباد الله
، ثم بين أنّ الاعتماد إنما هو على محض الكرم
الصفحه ٦٤ :
لذلك ، ثم أكد النفي بقوله (إِنْ) أي : ما (أَجْرِيَ) أي : ثوابي في دعائي لكم (إِلَّا
عَلى رَبِّ
الصفحه ٩٧ :
: وعن بعضهم : أضيق السجون معاشرة الأضداد ، وقيل : لألزمنه خدمة أقرانه ، ثم دعا
العقاب سيد الطير فقال له
الصفحه ١٠١ : وخلاد بخلاف عنه فألقه بسكون الهاء ، واختلس الكسرة
قالون وهشام بخلاف عنه ، والباقون بإشباع الكسرة. (ثُمَ
الصفحه ١٠٢ : الفضائل.
ولما سكتوا عن
الجواب. (قالَتْ) لهم (يا
أَيُّهَا الْمَلَأُ) ثم بينت ما داخلها من الرعب من صاحب
الصفحه ١٠٨ :
قالوا : إنها قد أصابت في جوابها وهي عاقلة وقد رزقت الإسلام ، ثم عطفوا
على ذلك قولهم (وَأُوتِينَا