الصفحه ٨٩ : ثقة بي ، ثم علل هذا النهي
بقوله تعالى : مبشرا بالأمن والرسالة (إِنِّي
لا يَخافُ لَدَيَ) أي : عندي
الصفحه ٩٢ : وإكراه بأيسر أمر (لِسُلَيْمانَ
جُنُودُهُ) ثم بين ذلك بقوله تعالى : (مِنَ
الْجِنِ) وبدأ بهم لعسر جمعهم ثم
الصفحه ١٥٦ : حال من يرجى لهم أن يرجعوا إلى عقولهم
فيجدوا فيما طبع فيها ما يذكرهم بالحق.
ثم كأنه قيل هل
تذكر منهم
الصفحه ١٧٠ : تعالى : (ثُمَّ
لا يُؤْذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ) [النحل ، ٨٤] (هذا
يَوْمُ لا
الصفحه ٢١٤ : الكمال مريدا (لِيَظْلِمَهُمْ) بأن يفعل معهم فعل من تعدونه أنتم ظالما بأن يهلكهم في
الدنيا ثم يقتص منهم في
الصفحه ٢١٧ : الماء والتراب (ثُمَ) أي : بعد إخراجكم منه (إِذا
أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ) في الأرض كقوله تعالى
الصفحه ٢٥٩ : فذاك من أشراطها. وخمس من الغيب لا يعلمهنّ إلا الله
، ثم تلا إنّ الله عنده علم الساعة إلى آخر الآية
الصفحه ٢٦١ : (٣) اللهُ الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى
عَلَى
الصفحه ٢٦٥ : .
(ثُمَّ
جَعَلَ نَسْلَهُ) أي : ذريته (مِنْ
سُلالَةٍ) أي : نطفة سميت سلالة لأنها تسل من الإنسان أي : تنفصل
الصفحه ٢٧٠ : واحد
فيكونون ما شاء الله أن يكونوا ، ثم ينادي مناد : سيعلم أهل الجمع لمن يكون العز
اليوم والكرم ، ليقم
الصفحه ٣٣٢ : تعالى : (وَلكِنْ
إِذا دُعِيتُمْ) أي : ممن له الدعوة (فَادْخُلُوا) أي : لأجل ما دعاكم له ثم تسبب عنه قوله
الصفحه ٣٣٧ : ، ثم رقى
الثانية فقال : آمين ثم رقى الثالثة فقال : آمين فقالوا : يا رسول الله سمعناك
تقول : آمين ثلاث
الصفحه ٥٢٧ : ) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ
الصفحه ٥٤٣ :
ثم إن الكفار
أوردوا على هذا الكلام سؤالا فقالوا : نحن لا نعبد هذه الأصنام لاعتقاد أنها تضر
وتنفع
الصفحه ٥٤٧ : أسلموا ثم فتنوا وعذبوا فافتتنوا ، وكنا نقول لا يقبل الله من
هؤلاء صرفا ولا عدلا أبدا قد أسلموا ثم تركوا