الصفحه ١٣٤ :
فأحب شيء إليها أن تجد صغيرا ترضعه ثم زادتهم رغبة بقولها (وَهُمْ لَهُ
ناصِحُونَ) أي : ثابت نصحهم
الصفحه ١٣٥ :
(٢٣) فَسَقى لَهُما ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقالَ رَبِّ إِنِّي لِما
أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ
الصفحه ١٣٧ : أرسله إليهم
فلم يقدروا على مؤاخذته بذلك بقصاص ولا غيره بعد أن نجا منهم قبل إرساله على غير
قياس.
ثم شكر
الصفحه ١٣٨ :
سمعوا أنك قتلت صاحبهم (فَاخْرُجْ) أي : من هذه المدينة ثم علل ذلك بقوله على سبيل التأكيد
ليزيل ما يطرقه
الصفحه ١٤٠ :
ساعده وما آتاه الله تعالى من الفضل في متانة الفطرة ورصانة الجبلة (ثُمَّ تَوَلَّى) أي : انصرف جاعلا ظهره
الصفحه ١٥٩ : اللهمّ إني أدعوك جاهدا مضطرّا على ابن عمي فلان ترميه
بداء لا دواء له ثم انصرف فوجد ابن عمه قد رمي في بطنه
الصفحه ١٦٤ : بالإلهية الذي لا سميّ له الذي لا يحيط
الواصفون بكنه عظمته ، ثم شرح معنى الاسم الأعظم بقوله تعالى : (لا
الصفحه ١٦٥ : للمتمردين.
ثم بين سبحانه
وتعالى بعض ما يجب أن يحمد عليه مما لا يقدر عليه سواه بقوله تعالى : (قُلْ) أي : يا
الصفحه ١٦٩ : ، (الْفَسادَ
فِي الْأَرْضِ) بتقتير ولا تبذير ولا تكبر على عباد الله تعالى ولا
تحقير ، ثم أتبع ذلك علته مؤكدا
الصفحه ١٨٢ : تسميتها آلهة وادعاء
شفاعتها عند الله ، ثم إنّ الله تعالى نفى عنها النفع بقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ١٨٦ : من روح الله ولا من رحمته وأن لا
يأمن عذابه وعقابه ، فصفة المؤمن أن يكون راجيا لله خائفا.
ثم إنّ
الصفحه ١٨٨ : الْفاحِشَةَ) وهي أدبار الرجال المجاوزة للحدّ في القبح فكأنها لذلك
لا فاحشة غيرها ثم علل كونها فاحشة استئنافا
الصفحه ١٩٩ :
فائدة ثم إنّ العقول البشرية تدرك بعضها ولا تصل إلى أكثرها وما أوتي البشر من
العلم إلا قليلا ولكن الحكمة
الصفحه ٢٠١ : لك أنك رسول الله فنزلت ، ثم وصف الشهيد وعلل كفايته
بقوله : (يَعْلَمُ
ما فِي السَّماواتِ) أي : كلها
الصفحه ٢٠٢ : بما ينسيه.
ثم زاد في
التعجب من جهلهم بقوله تعالى مبدلا : (يَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالْعَذابِ) أي : يطلبون