الصفحه ٣٥ :
لله ندا وهو خلقك قال : ثم أي؟ قال : أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك ، قال : ثم
أي؟ قال : أن تزاني حليلة
الصفحه ٣٧ : ء ، وعن مجاهد أعياد المشركين ، ثم عطف عليه بما هو أعم منه
بقوله تعالى : (وَإِذا
مَرُّوا بِاللَّغْوِ) أي
الصفحه ٣٨ : في قوله تعالى (مِنْ
أَزْواجِنا) يحتمل أن تكون بيانية كأنه قيل : هب لنا قرة أعين ، ثم
بينت القرة وفسرت
الصفحه ٤٢ :
في محفل من رؤوس الناس مشهود
ثانيها : أنه
على حذف مضاف أي : فظل أصحاب الأعناق ثم حذف وبقي الخبر
الصفحه ٤٣ : : (وَإِذْ) أي : واذكر إذ (نادى
رَبُّكَ) أي : المحسن إليك بكل ما يمكن الإحسان به في هذه الدار
، ثم ذكر
الصفحه ٤٤ : فمهد قبل
التماسه عذرا فيما التمسه ثم التمس بعد ذلك ، وتمهيد العذر في التماس المعين على
تنفيذ الأمر ليس
الصفحه ٤٦ : ذنبا يخاف من عاقبته فقال مهولا له بالكناية. (وَفَعَلْتَ
فَعْلَتَكَ) أي : من قتل القبطي ، ثم أكد نسبته
الصفحه ٥٦ : مالك وأنت تعلم أن ماله الرقيق ، ثم
تقول الرقيق جمال وليس بمال.
(قالُوا) في جوابه (نَعْبُدُ
أَصْناماً
الصفحه ٥٨ : ومشاربه وغير ذلك ، ومن ثم قال الحكماء لو قيل لأكثر الموتى ما سبب آجالكم
لقالوا التخم ، وبأنّ الشفاء محبوب
الصفحه ٦٢ : أوّلا عما يعبدون سؤال
مقرر لا مستفهم ثم أنحى على آلهتهم فأبطل أمرها بأنها لا تضرّ ولا تنفع ولا تبصر
ولا
الصفحه ٦٧ : عَجُوزاً فِي
الْغابِرِينَ (١٧١) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ (١٧٢) وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ
مَطَراً فَسا
الصفحه ٧٥ :
القلب أؤ حزن تغير حالال أعضاء عند ذلك ، ولأنّ المعاني الروحانية إنما تنزل أوّلا
على الروح ثم تنتقل منه
الصفحه ٧٧ : له بسبب الإساءة
مقت الصالحين عما هو أشدّ من مقتهم وهو مقت الله ، ونرى ثم تقع في هذا الأسلوب
فيجمل
الصفحه ٧٨ : ) أي :
رسولهم ومن
تبعه من أمّته ومن سمعوا من الرسل بأخبارهم مع أممهم من قبلهم ، ثم علل الإنذار
بقوله
الصفحه ٨٧ :
بأنّ علوم القرآن منها : ما هو كالعقائد والشرائع ، ومنها : ما ليس كذلك كالقصص
والأخبار عن المغيبات.
ثم