الصفحه ٦٢٩ : : يوم الجمع يقتضي كون القوم مجتمعين والجمع بين الصنفين
محال؟ أجيب : بأنهم يجتمعون أولا ثم يصيرون فريقين
الصفحه ٦٦٠ : : فلم يقدر بعد التكلف والتعب
على غير البنات التي هي أبغض الجزأين إليكم ثم عطف على قوله تعالى اتخذ ليكون
الصفحه ٦٦١ : تتكلم بحجتها إلا تكلمت بالحجة عليها.
ثم بين تعالى
جرأتهم على ما لا ينبغي لعاقل أن يتفوه بقوله تعالى
الصفحه ٦٧٠ :
إذ نزل بلغتهم ثم يختص بذلك الشرف الأخص فالأخص من العرب حتى يكون الأكثر
لقريش ولبني هاشم ، وقيل
الصفحه ٦٧٩ : تابوت من نار ثم يقفل عليه فيبقى خالدا لا يرى ولا يرى.
(وَما
ظَلَمْناهُمْ) نوعا من الظلم (وَلكِنْ
الصفحه ٦٨٩ : : (رَبَّنَا
اكْشِفْ عَنَّا الْعَذابَ) ثم عللوا بما علموا أنه الموجب للكشف فقالوا مؤكدين (إِنَّا مُؤْمِنُونَ
الصفحه ٦٩٤ :
جميعا لكثرة الأنبياء منهم ، وقيل : عام دخله التخصص ثم بين آثار الاختيار
بقوله تعالى
الصفحه ٧٠١ : وثمان وثمانون كلمة
، وألفان ومائة وواحد وتسعون حرفا.
بسم الله الرّحمن الرّحيم
(بِسْمِ
اللهِ) الذي
الصفحه ٧١٥ :
ثم قال الله
تعالى لنبيه صلىاللهعليهوسلم : (قُلْ) أي : لهؤلاء المعرّضين أنفسهم لغاية الخطوب
الصفحه ٧١٦ :
شُرَكاؤُهُمْ ما كُنْتُمْ إِيَّانا تَعْبُدُونَ) [يونس : ٢٨] ثم بين تعالى أنهم في نهاية الغباوة بإنكار ما لا شي
الصفحه ٧١٩ :
حقهم (إِنَّ
الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا
هُمْ
الصفحه ٧٢٨ : بين السماء والأرض
، ثم تقذف بهم.
ثم وصف تلك
الريح. بقوله تعالى : (تُدَمِّرُ) أي : تهلك إهلاكا عظيما
الصفحه ١٨ : أَضَلُّ سَبِيلاً (٤٤) أَلَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ
وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ
الصفحه ٢١ : ، ثم بين تعالى تدميرهم بقوله تعالى : (أَغْرَقْناهُمْ) قال الكلبي : أمطرنا عليهم السماء أربعين يوما
الصفحه ٢٨ : : مخوفا بالعقاب على الكفر والمعصية ، ثم كأنه قيل :
فماذا أقول لهم إذا طعنوا في الرسالة؟ فقال تعالى