الصفحه ١٠٣ : وديباج ، وقال ثابت البناني : أهدت إليه صفائح الذهب في أوعية
الديباج ، وقيل : كانت أربع لبنات من ذهب
الصفحه ١٣٣ : حكمنا وقضائنا وهو أنه تعالى غير طبعه عن لبن سائر
النساء فلذلك لم يرتضع أو أحدث في لبنهنّ طعما ينفر عنه
الصفحه ٣٢٠ : صلىاللهعليهوسلم قال : «مثلي ومثل الأنبياء كمثل قصر أحكم بنيانه ، ترك
منه موضع لبنة فطاف به النظار يتعجبون من حسن
الصفحه ٤٨٩ : يرجع اللبن إلى ضرعها يقال : أفاقت الناقة تفيق إفاقة ،
رجعت واجتمعت الفيقة في ضرعها ، والفيقة اللبن الذي
الصفحه ١٦ : ولم يكن إلا لبني إسرائيل في تيههم.
تنبيه : في هذه الباء ثلاثة أوجه : أحدها : أنها سببية ، أي :
بسبب
الصفحه ٧٩ : عسا من لبن ، ثم اجمع بني عبد
المطلب حتى أبلغهم ما أمرت به ففعلت ما أمرني به ، ثم دعوتهم إليه وهم يومئذ
الصفحه ١٣٠ : قبل
ذلك وحملت أمّ موسى فلم تكبر بطنها ولم يتغير لونها ولم يظهر لبنها وكانت القوابل
لا يتعرّضن لها فلما
الصفحه ١٣٤ :
: فما له قبل ثديك من بين النسوة قالت أيها الملك إني امرأة طيبة الريح حلوة اللبن
فما شم ريحي صبي إلا أقبل
الصفحه ١٤٠ : سَقَيْتَ
لَنا) أي : مواشينا ، قال ابن إسحاق : اسم الكبرى صفورا
والصغرى لبنى ، وقيل ليا ، وقال غيره : صفرا
الصفحه ١٤٤ : والتنين مقتولا ارتاح لذلك.
ولما رجع إلى
شعيب مس الغنم فوجدها ملأى البطون غزيرة اللبن فأخبره موسى ففرح
الصفحه ١٤٨ : والفصاحة لغة الخلوص ومنه فصح اللبن خلص
من رغوته وفصح الرجل جادت لغته ، وأفصح تكلم بالعربية (فَأَرْسِلْهُ
الصفحه ١٦٧ :
غيرهم وكان هذا بدء عصيانه وبغيه.
ولما قطع الله
تعالى لبني إسرائيل البحر وأغرق فرعون جعل الحبورة لهارون
الصفحه ١٧١ : ء فعظم عليها وسألها بالذي فلق
البحر لبني إسرائيل وأنزل التوراة إلا صدقت فتداركها الله تعالى بالتوفيق
الصفحه ٢٤٢ :
إليّ» (٢). وروي أنه دخل على داود وهو يصنع الدروع وقد لبن الله له الحديد كالطين
فأراد أن يسأله فأدركته
الصفحه ٢٦٦ : : صرنا ترابا مخلوطا بتراب الأرض لا نتميز منه ،
وأصله من ضل الماء في اللبن إذا أذهب فيه ، وقولهم (أَإِنَّا