الصفحه ٤٥٠ : وجوههم
ويخبرهم بدرجاتهم في الجنة فبينما هو كذلك إذ أوحى الله تعالى إلى عيسى إني قد
أخرجت عبادا لي لا يدان
الصفحه ٤٧٠ :
الصلاة والزكاة والآية دالة على أن تكليفه لم يتغير حين كان في الأرض وحين
رفع إلى السماء وحين ينزل
الصفحه ٥٣١ :
سَبِيلَ
الْمُفْسِدِينَ) [الأعراف ، ١٤٢] ، فرأى من الإصلاح اعتزالهم إلى أن يأتي.
تنبيه : إنما
الصفحه ٥٦٦ : حتى كان الرجل يمرض ، فيقول :
لئن عوفيت لأجمعنّ حطبا لإبراهيم ، وكانت المرأة تغزل وتشتري بغزلها الحطب
الصفحه ٦٦٥ : القذف تنقسم إلى صريح وكناية وتعريض فمن الصريح قوله لرجل
أو امرأة زنيت أو زنيت ، أو يا زاني أو يا زانية
الصفحه ١٢٠ : السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ
مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ) وإن كان هذا مما تشتهيه النفس ، وذلك مما تكرهه نظرا
الصفحه ١٥٤ : وقع في المضارّ الحاصلة بسبب تهمة المرأة
ولما خرج من السجن وصل إلى أبيه وإخوته ، فكان هذا أقرب إلى
الصفحه ٤٣٢ :
كلام المرأة حتى حرّك قدميه وألقى الثوب عن وجهه وعاش حتى قبض الله رسول صلىاللهعليهوسلم وحتى
الصفحه ١٣٠ : قول الأكثرين فهو أيضا كلامه ، وإن كان
من كلام المرأة ، فهذا أيضا كلامها ، فعلى الأوّل قد تمسك به
الصفحه ٤٩٩ : ذكري ، قال : فأي خلقك أعظم؟ قال : الذي يلتمس إلى علمه علم غيره ، قال : فأيّ
خلقك أعدل؟ قال : الذي يقضي
الصفحه ٥٣٣ : ، وحفظه من القتل
حين أمر فرعون بذبح أولاد بني اسرائيل ، فكانت المرأة إذا ولدت طرحت ولدها حيث لا
يشعر به آل
الصفحه ٦٦١ : صلىاللهعليهوسلم : «إذا أتت المرأة المرأة فهما زانيتان» (٥) ، وللشافعي في حده قولان ؛ أصحهما أن الفاعل إن كان
محصنا
الصفحه ٢٢١ : برج من بروج الفلك ، والبروج
هي النجوم الكبار مأخوذة من الظهور يقال : تبرجت المرأة إذا ظهرت وأراد بها
الصفحه ٦٦٢ : » (١).
وأما السحاق من
النساء وإتيان المرأة الميتة والاستمناء باليد فلا يشرع فيه شيء من ذلك إلا
التعزير والمقيم
الصفحه ٦٨٩ : منه فيما قبله لأنه أقرب إلى العتق.
يروى أن عمر
رضي الله تعالى عنه كاتب عبدا له يكنى أبا أمية وهو أول