الصفحه ٥١٦ :
مع أنه كان شديد القوّة عظيم الغلبة كثير العسكر بل خرج معه في المناظرة
لأنه لو أذاه لنسب إلى الجهل
الصفحه ١١٦ : إلى هذا الحال ، وأيضا أنّ
المرأة زينت نفسها على أكمل الوجوه ، وأما يوسف فما كان عليه أثر من آثار تزيين
الصفحه ٦٣٢ : الذي
يخرجه المزكي من النصاب إلى المستحق والمعنى فعل المزكي الذي هو التزكية ، وهو
المراد هنا ؛ لأنه ما
الصفحه ٤٠٤ : .
ثم إنه تعالى
لما ذكر هذه القصة أتبعها بأن نهى رسوله صلىاللهعليهوسلم عن شيئين عن المراء وعن
الصفحه ١٢٨ : الرذيلة وأن يتوصل بها إلى
الطعن فيه ، وفي ذلك دليل على أنه ينبغي للشخص أن يجتهد في نفي التهم ويتقي
مواقعها
الصفحه ٢٦٨ : كما أنّ بياض الوجه وإشراقه كناية عن الفرح والسرور. (وَهُوَ كَظِيمٌ) أي : مملوء غيظا على المرأة ولا ذنب
الصفحه ٧١٠ :
قوله : (اللَّاتِي لا
يَرْجُونَ نِكاحاً) أي : لا يردن الرجال لكبرهن ، قال ابن منبه : سميت
المرأة
الصفحه ٦٨٧ : لا تنال المعيشة
فيه إلا بالمعصية ، فإذا كان ذلك الزمان حلت العزوبة» (٢) ، ويندب النكاح للمرأة التائقة
الصفحه ٣٢٣ : فِيها نَذِيرٌ) [فاطر ، ٢٤] فإنّ دعوتهم إلى الله تعالى قد انتشرت وعمت الأقطار واشتهرت.
فإن قيل : الحجة
الصفحه ٦٨١ : أبيح النظر إلا ما استثني منه ، وحظر الجماع
إلا ما استثني منه ، ويجوز أن يراد مع حفظها عن الإفضاء إلى ما
الصفحه ٣١٠ :
إلى بيت المقدس. قال : أو قد قال؟ قالوا : نعم. قال : إن كان قال ذلك لقد
صدق. قالوا : تصدّقه على
الصفحه ٤٩٨ :
وهو يقول : أشهد أن لا إله إلا الله مادا بها صوته لا يقطعها ولا يتنفس
فيها ولا يتمها فإذا أتمها
الصفحه ١٢٩ : الشهود من إقامة الشهادة. فقال الزوج : لا
حاجة إلى ذلك فإني مقرّ بصدقها في دعواها. فقالت المرأة : لما
الصفحه ٢٧٩ : ومقاتل :
البنون هم الصغار والحفدة كبار الأولاد الذين يعينون الرجل الذين ليسوا منه ، أي :
أولاد المرأة من
الصفحه ٥١٠ : أَوْحَيْنا إِلى
أُمِّكَ) وحيا لا على وجه النبوّة إذ المرأة لا تصلح للقضاء ولا
للإمامة ولا تلي عند أكثر العلما