الصفحه ٢٣١ : . فقال تعالى : (وَنَبِّئْهُمْ) أي : خبّر يا سيد المرسلين عبادي (عَنْ ضَيْفِ إِبْراهِيمَ) وهم ملائكة اثنا
الصفحه ٣٢٣ : والطبري وابن المنير وابن سيد الناس وابن ناصر الدين
الدمشقي والصفدي وغيرهم والأولى لنا الإمساك عن ذلك فإنّ
الصفحه ٣٣٠ : الكريم فقال : هو قول العبد المذنب للسيد الفظ
الغليظ. وعن عطاء أنه قال : هو أن يتكلم معهما بشرط أن لا يرفع
الصفحه ٣٤٥ : الله صلىاللهعليهوسلم وقالت : إني رأيت قريشا قد علمت أني ابنة سيدها وإنّ
صاحبك هجاني فقال أبو بكر
الصفحه ٣٦٧ : الداخلين تحت شفاعة سيد الأنبياء
والمرسلين آمين.
واختلف أهل
التفسير في قوله تعالى : (وَقُلْ رَبِّ
الصفحه ٣٦٨ : وجد بدليل رقية بعض الصحابة سيد الحيّ الذي لدغ بالفاتحة فشفي من المرض فيكون
التبعيض بالنسبة للأمراض
الصفحه ٣٧٢ :
المراد أنّ فضله كان عليك كبيرا بسبب أنه جعلك سيد ولد آدم وختم بك النبيين وأعطاك
المقام المحمود ، وقد أنعم
الصفحه ٤٢٥ : فيه (فَفَسَقَ) أي : خرج بتركه السجود (عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) أي : سيده ومالكه المحسن إليه والفاء للسببية
الصفحه ٤٤٣ :
أسباب ملك من
كريم سيد
واختلفوا في
نبوّته مع الاتفاق على إيمانه فقال بعضهم : كان نبيا واحتجوا
الصفحه ٤٦٤ : والضمير في تحتها
للسيدة مريم وعلى تقدير أن يكون المنادي هو عيسى فهو ظاهر ، وإن كان جبريل فقيل :
إنه كان
الصفحه ٥٥٢ : : يا سيدي كأنه يستغيث به ليكف عنه ، وذلك غباوة منهم ،
وعمى عن الذي أحله بهم ؛ لأنهم كالبهائم لا ينظرون
الصفحه ٥٩٣ : عندي سيدي الشيخ عبد الوهاب الشعراني نفعنا الله تعالى ببركته
، فذكرت له هذين القولين ، فانشرح صدره
الصفحه ٦٦٩ : صلىاللهعليهوسلم وبذكر السيدة عائشة وأبويها رضي الله تعالى عنهم ،
فنقول : «عن عائشة رضي الله تعالى عنها أنها قالت
الصفحه ٦٧٠ : أمرتنا ففعلنا فيه أمرك فقام سعد بن عبادة وهو سيد الخزرج ؛ قالت : وكان
قبل ذلك رجلا صالحا ، ولكن حملته
الصفحه ٦٧٨ : سيد ولد آدم وخيرة الأولين
والآخرين وحجة الله على العالمين ، ومن أراد أن يتحقق عظمة شأنه وتقدم قدمه