الصفحه ٥٩٩ : ) وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ
الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلى صِراطِ الْحَمِيدِ (٢٤) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٦١٨ : خَبِيرٌ (٦٣) لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (٦٤
الصفحه ٦٢٣ : ) في ذاته عن كل شيء (الْحَمِيدُ) أي : المستوجب للحمد بصفاته وأفعاله.
الأمر الثالث :
قوله تعالى
الصفحه ٦٢٨ : أي : أعني بالدين ملة أبيكم كقولك : الحمد لله
الحميد ، وقوله تعالى : (إِبْراهِيمَ) عطف بيان.
فإن قيل
الصفحه ٦٨٨ : رقيق وصيغة وعوض وسيد وشرط
في السيد كونه مختارا أهل تبرع وولاء وكتابة المريض مرض الموت محسوبة من الثلث
الصفحه ١١٦ : : وجدا (سَيِّدَها ،) أي : زوجها قطفير وهو العزيز تقول المرأة لبعلها : سيدي
ولم يقل : سيدهما ؛ لأنّ ملك
الصفحه ١١٧ : لما وقع ذلك ،
فعرف سيدها صحة ذلك بلا شبهة كما قال تعالى :
(فَلَمَّا رَأى ،) أي : سيدها (قَمِيصَهُ
الصفحه ٤٠٦ : السيد سليمان والسيد جبريل.
وأما الأخبار
فكثيرة منها ما أخرج في الصحيح عن أبي هريرة عن النبيّ صلىّ الله
الصفحه ٦٥٣ : ءٍ) من إنس وجن وغيرهما ، والملكوت : الملك البليغ ، قال
ابن الأثير : كانت العرب إذا كان السيد فيهم أجار
الصفحه ٤١ : دونه؟ فكتب فرعون فيه يقول أبو العباس الوليد بن مصعب :
جزاء العبد الخارج عن سيده الكافر بنعمته أن يغرّق
الصفحه ٨٠ : بن أبي لهب وأبي العاص بن الربيع قبل
الوحي وهما كافران ، وقيل : كان لهم سيدان مطاعان فأراد أن يزوّجهما
الصفحه ١١٣ : بالله وأعتصم به وألجأ إليه مما تدعينني إليه
(إِنَّهُ ،) أي : الذي اشتراني (رَبِّي ،) أي : سيدي (أَحْسَنَ
الصفحه ١١٥ : سَيِّدَها لَدَى الْبابِ قالَتْ ما
جَزاءُ مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلاَّ أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذابٌ
الصفحه ١٢٣ : أَحَدُكُما) وهو صاحب شراب الملك (فَيَسْقِي رَبَّهُ ،) أي : سيده (خَمْراً) على عادته ، والعناقيد الثلاثة هي
الصفحه ٢٠١ : ءة متواترة عند القراء ، فيجب
المصير إليها ؛ لأنها وردت من رب العالمين على لسان سيد المرسلين.
وقول الفرا