الصفحه ٢٣٦ : الْحِجْرِ) وهم ثمود قوم صالح عليهالسلام وديارهم بين المدينة الشريفة والشام (الْمُرْسَلِينَ) أي : كلهم
الصفحه ٢٩٥ : إِنَّ رَبَّكَ) أي : المحسن إليك (لِلَّذِينَ هاجَرُوا) إلى المدينة الشريفة بالولاية والنصر وقوله تعالى
الصفحه ٣٦٧ :
أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ) فقال ابن عباس والحسن : أدخلني مدخل صدق المدينة
الصفحه ٣٧٠ : والأمانة وما اتهمناه
بكذب وقد ادّعى ما ادّعى فابعثوا نفرا إلى اليهود بالمدينة واسألوهم عنه فإنهم أهل
كتاب
الصفحه ٣٩٤ : ء عظماء مدينتهم فخرجوا فاجتمعوا وراء المدينة من غير ميعاد فقال رجل منهم هو
أكبر القوم : إني لأجد في نفسي
الصفحه ٤١٠ : هذه الآية وأيضا أنّ
النبيّ صلىاللهعليهوسلم لم يصل من مكة إلى المدينة إلا في أيام كثيرة مع التعب
الصفحه ٤٣١ : صلىاللهعليهوسلم فأتته امرأة ومعها ابن لها فأضاف المرأة إلى النساء
وأضاف ابنها إلينا فلم يلبث أن أصابه وباء المدينة
الصفحه ٤٣٧ : عنها بالقرية دون المدينة لأنه أدل على
الذمّ ، وقيل : برقة ، وعن أبي هريرة بلدة بالأندلس (اسْتَطْعَما
الصفحه ٤٣٩ : الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي
الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما وَكانَ أَبُوهُما
الصفحه ٤٤٤ : على الساحل المتصل بها (قَوْماً) أي : أمة ، قال ابن جريج : مدينة لها اثنا عشر ألف باب
لو لا ضجيج أهلها
الصفحه ٤٤٨ : رجلا «وفي رواية عن رجل من أهل المدينة قال : يا رسول الله قد رأيت سد
يأجوج ومأجوج قال : انعته لي قال
الصفحه ٤٨٢ : يهود المدينة يسألونهم عن
صفة النبيّ صلىاللهعليهوسلم وهل يجدونه في
__________________
(١) أخرجه
الصفحه ٥١٢ :
الْمَدِينَةِ
خائِفاً يَتَرَقَّبُ) [القصص ، ١٨] بالمهاجرة إلى مدين.
المنة السادسة
: قوله تعالى
الصفحه ٥١٤ : : (لَئِنْ رَجَعْنا
إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَ) [المنافقون ، ٨] روي أنّ
الصفحه ٥٦٧ :
صارت عليه بردا وسلاما ، وقدم المدينة بعد موت النبي صلىاللهعليهوسلم ، فأجلسه عمر بينه وبين أبي بكر