الصفحه ٣٧٣ :
تنبيه : قد تقدّم في سورة البقرة أنّ الله تعالى قال : (فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ) [البقرة
الصفحه ٣٩٣ : البقرة (إِلَّا لِنَعْلَمَ
مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ) [البقرة ، ١٤٣
الصفحه ٤٠٧ : يسوق بقرة قد حمل عليها التفتت البقرة
، وقالت : إني لم أخلق لهذا وإنما خلقت للحرث فقال الناس : سبحان
الصفحه ٥٣٥ : ذكر هناك في نحو قوله تعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلِ
الْعَفْوَ) [البقرة ، ٢١٩] ، وقوله
الصفحه ٥٨٢ : : (ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ
فِي ظُلُماتٍ) [البقرة ، ١٧] وقوله : (يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ
النُّورِ
الصفحه ٤ : الهجاء أوّل البقرة ، واتفقوا على أنّ (الر) وحده ليس آية ، واتفقوا على أنّ قوله : (طه) وحده آية ، والفرق
الصفحه ٤٩ :
(الر كِتابٌ) مبتدأ وخبر ، أو كتاب خبر مبتدأ محذوف ، وتقدم الكلام
على أوائل السور أول سورة البقرة
الصفحه ٧٣ : : (لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ
رُسُلِهِ) [البقرة ، ٢٨٥]. الصفة الثالثة : قوله تعالى : (وَاتَّبَعُوا
الصفحه ٧٨ : البقر. روي أنّ إبراهيم
عليهالسلام مكث خمس عشرة ليلة لم يأته ضيف فاغتمّ لذلك وكان يحب
الضيف ولا يأكل إلا
الصفحه ٩٩ : ))
(الر) تقدّم الكلام على أوائل السور أوّل سورة البقرة ، وقرأ
ورش بالإمالة بين بين ، وأبو عمرو وابن عامر
الصفحه ١١٤ : رأى فيها (وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ) [البقرة ، ٢٨١] فلم ينجع فيه فقال الله
الصفحه ١٢٨ : وروي أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «لقد عجبت من يوسف وصبره والله يغفر له حين سئل
عن البقرات العجاف
الصفحه ١٥٤ : إِحْساناً) [البقرة ، ٨٣] وقال : (إِذْ أَخْرَجَنِي
مِنَ السِّجْنِ) ولم يذكر إخراجه من الجب لوجوه : أوّلها
الصفحه ١٦١ : البقرة ، وقرأ قالون وابن كثير وحفص بالفتح ، وقرأ ورش بين بين والباقون
بالإمالة (تِلْكَ ،) أي : هذه الآيات
الصفحه ١٦٩ : وَمِيكالَ) [البقرة ، ٩٨]. قال ابن عباس : «أقبلت يهود على النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقالوا : أخبرنا عن الرعد