الصفحه ٥٨٨ : يطلق على
الكتاب وعلى الكاتب قاله في القاموس ، وقرأ حفص وحمزة والكسائي بضم الكاف والتاء
على الجمع
الصفحه ٣٤٣ : بصرفنا وقرأ حمزة والكسائي بسكون الذال ورفع
الكاف من غير تشديد من الذكر الذي هو بمعنى التذكر والباقون بفتح
الصفحه ٤٠٦ : . وقرأ ابن عامر
بالمثناة فوق قبل الشين وبسكون الكاف على نهي كل أحد عن الإشراك ، والباقون
بالتحتية وضمّ
الصفحه ٤٨٤ : الكاف مخففة
والباقون بفتح الذال مشدّدة وكذا الكاف.
فإن قيل : كيف
أمر الله الإنسان بالتذكر مع أنّ
الصفحه ٥٤٦ : الكاف الشاف في تخريج أحاديث الكشاف ١ / ١٨٥ ،
والقرطبي في تفسيره ١٥ / ٢.
(٣) أخرجه ابن حجر في الكاف
الصفحه ٦٨٧ : العجلوني في كشف الخفاء ١ / ٢٠٢ ، ٣٦١ ، والمتقي الهندي في كنز
العمال ٤٤٤٣٦ ، وابن حجر في الكاف الشاف في
الصفحه ١٢١ :
مقامه ، أي : بدا لهم السجن ، فحذف وأقيمت الجملة مقامه ، وليست الجملة
فاعلا ؛ لأن الجمل لا تكون
الصفحه ٢٦ : (لَمْ يَلْبَثُوا) في دنياهم. والجملة في موضع الحال من ضمير نحشرهم
البارز ، أي : مشبهين بمن لم يلبثوا
الصفحه ١٠٣ : وبها يهتدى ، وذلك يقتضي أن تكون جملة أولاد يعقوب أنبياء
ورسلا.
فإن قيل : كيف
يجوز أن يكونوا أنبيا
الصفحه ١٨٩ : : إنها مبتدأ والجملة بعده صفة ، ويجوز أن يرتفع بالابتداء وخبره الجملة بعده
وجاز الابتداء بالنكرة ؛ لأنها
الصفحه ٢٦٤ : تعالى لما وصفها بالطاعة
والدخور أشبهت العقلاء أو أن في جملة ذلك من يعقل فغلب.
ولما حكم على
الظلال بما
الصفحه ٣١٠ :
قالوا : فما عدّتها وما حملها وما أحمالها ومن فيها. فقال : هيئتها كذا وكذا وفيها
فلان وفلان يقدمها جمل
الصفحه ٥١٥ : بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ) قال الزمخشري : هذه الجملة جارية من الجملة الأولى وهي
: (إِنَّا رَسُولا
رَبِّكَ) مجرى
الصفحه ٦١٦ :
مائلة فهي مشرفة على السقوف الساقطة ، وقوله : (فَهِيَ خاوِيَةٌ) جملة معطوفة على (أَهْلَكْناها) لا على
الصفحه ٧٠١ : بِالْمُؤْمِنِينَ) راجع إلى الذين تولوا لا إلى الجملة الأولى ، ولو رجع
إلى الجملة الأولى لصح ، ويكون معنى قوله تعالى