الصفحه ٤٥٢ : ) أي : بدلائل توحيده من القرآن وغيره (وَلِقائِهِ) أي : رؤيته لأنه يقال : لقيت فلانا أي : رأيته فإن قيل
الصفحه ٤٦١ : ) وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً
جَنِيًّا (٢٥) فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي
الصفحه ٤٦٦ : مرة أخرى ، وقيل : قرّي عينا بولدك عيسى وقيل : بالنوم فإنّ المهموم لا
ينام ، وقوله : (فَإِمَّا) فيه
الصفحه ٤٨٢ : البخاري في تفسير القرآن حديث ٤٧٣١ ، والترمذي في تفسير القرآن
حديث ٣١٥٨ ، وأحمد في المسند ١ / ٢٣١ ، ٢٣٤
الصفحه ٤٨٨ : آثارهم (هُمْ) أي : أهل تلك القرون (أَحْسَنُ) من هؤلاء (أَثاثاً) أي : أمتعة (وَرِءْياً) أي : ومنظرا فلو
الصفحه ٤٩٣ : حتى يكون ابتداؤها من
السماء من الله عزوجل ينزلها على أهل السماء ثم على أهل الأرض ومصداق ذلك في
القرآن
الصفحه ٤٩٥ : وأعطيت فواتيح القرآن وخواتيم السورة
التي ذكرت فيها البقرة من تحت العرش وأعطيت المفصل نافلة» (١).
بسم
الصفحه ٥١٠ : مُوسى (٤٩) قالَ رَبُّنَا
الَّذِي أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى (٥٠) قالَ فَما بالُ الْقُرُونِ
الصفحه ٥١٦ : للناس صدقه.
(قالَ) لموسى (فَما بالُ) أي : حال (الْقُرُونِ) أي : الأمم (الْأُولى) كقوم نوح وهود ولوط
الصفحه ٥٣٤ : تشريفا لك وتعظيما لقدرك (مِنْ لَدُنَّا) أي : من عندنا (ذِكْراً) أي : كتابا هو القرآن وفي تسمية القرآن
الصفحه ٥٤٣ : (قَبْلَهُمْ مِنَ
الْقُرُونِ) أي : بتكذيبهم لرسلنا حال كونهم (يَمْشُونَ) أي : هؤلاء العرب من أهل مكة وغيرهم
الصفحه ٥٤٧ : (٥) ما آمَنَتْ قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ
أَهْلَكْناها أَفَهُمْ يُؤْمِنُونَ (٦) وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ
الصفحه ٥٥٥ :
على الوحدانية كثيرة في القرآن ، ولما أفاد هذا الدليل أنه لا يجوز أن يكون المدبر
للسموات والأرض إلا
الصفحه ٥٦٠ : عذابه إن نزل بكم أي : لا أحد يفعل ذلك (بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ) أي : القرآن (مُعْرِضُونَ) لا
الصفحه ٥٩١ : ،
وعليّ في قولكم ساحر ، وعلى القرآن في قولكم شعر قال الرازي : روي أنه صلىاللهعليهوسلم كان يقول ذلك في