الصفحه ٢٥٣ : رسوله صلىاللهعليهوسلم (قالُوا) مكابرين في إنزال القرآن هو (أَساطِيرُ) أي : آكاذيب (الْأَوَّلِينَ) مع
الصفحه ٢٥٧ : المراد بقولهم : ادخلوا الجنة ، أي : هي خاصة لكم كأنكم فيها.
ولما طعن
الكفار في القرآن بقولهم
الصفحه ٢٦١ : الذِّكْرَ) خطاب للنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، والذكر هو القرآن وإنما سمي ذكرا لأنه موعظة وتذكير (لِتُبَيِّنَ
الصفحه ٢٧٠ : وليّ هؤلاء القوم يغرّهم ويغريهم ، وقيل :
يجوز أن يقدّر مضاف ، أي : فهو ولي أمثالهم والوليّ القرين
الصفحه ٢٧١ : ، وختمه بما أحيا به القلوب في
الإيمان والعلم بعد موتها بالكفر والجهل ، وكان المقصود الأعظم من القرآن تقرير
الصفحه ٢٧٥ : مسعود : العسل
شفاء من كل داء والقرآن شفاء لما في الصدور. وفي رواية عنه : عليكم بالشفاءين
القرآن والعسل
الصفحه ٢٧٧ : أسفل
السافلين. وقال عكرمة : من قرأ القرآن لم يصر إلى هذه الحالة. وقال في قوله تعالى
: (إِلَّا الَّذِينَ
الصفحه ٣٠٢ : تعسف فإن ذلك
أنفع في تسكين لهبهم ، وتبيين شبههم ، وقيل : المراد بالحكمة القرآن ، أي : ادعهم
بالقرآن
الصفحه ٣٠٧ :
الْحَرامِ) أي : بعينه وهو الذي يدل عليه ظاهر لفظ القرآن. وروي
أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «بينا أنا في
الصفحه ٣٢٢ : أَرَدْنا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا
فِيها فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ
الصفحه ٣٢٣ : حقوق
العذاب بقوله تعالى : (وَإِذا أَرَدْنا) أن نحيي قرية الحياة الطيبة في الدنيا والآخرة ألقينا
في قلوب
الصفحه ٣٣٨ : الْقَرْيَةَ) [يوسف ، ٨٢]. ثانيها : (إِنَّ الْعَهْدَ كانَ
مَسْؤُلاً) أي : مطلوبا يطلب من المعاهد أن لا يضيعه
الصفحه ٣٤٣ : والحجج والإعلام في قوالب الوعد والوعيد والأمر والنهي
والمحكم والمتشابه إلى غير ذلك (فِي هذَا الْقُرْآنِ
الصفحه ٣٤٧ :
التراب وهو قول مجاهد ويؤيده أنه قد يكرر في القرآن ترابا وعظاما. ويقال
للتبن الرفات لأنه دقاق
الصفحه ٣٥٧ :
أَقِمِ
الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ
قُرْآنَ