الصفحه ٩٢ : مكة وفي (مِنْهُ) للقرآن (وَإِنَّ كُلًّا ،) أي : كل الخلائق ، وقوله تعالى (لَمَّا) ما زائدة واللام
الصفحه ٩٩ : هذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلِينَ (٣)
إِذْ قالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يا
الصفحه ١٢٩ : الْمُلُوكَ
إِذا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوها وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِها أَذِلَّةً) [النمل ، ٣٤] هذا كلام
الصفحه ١٥٩ : ء وفتح الحاء وضم الهاء من إليهم حمزة
على أصله ، وكسرها الباقون (مِنْ أَهْلِ الْقُرى
،) أي : من أهل
الصفحه ١٦٠ :
أجل العبرة في ذلك القطع بحقية القرآن نبه تعالى على ذلك بتقدير سؤال فقال تعالى :
(ما كانَ حَدِيثاً
الصفحه ١٦١ : (آياتُ الْكِتابِ ،) أي : القرآن ، والإضافة بمعنى من ، وقيل : المراد
بالكتاب السورة الكاملة ، ووصفت
الصفحه ١٨٣ : (أَنْزَلْناهُ ،) أي : القرآن (حُكْماً) والحكم فصل الأمر على الحق (عَرَبِيًّا) بلسانك ولسان قومك ، وإنما سمي
الصفحه ١٨٤ : للدماغ ، وأمّ القرى لمكة ، وكل مدينة فهي أمّ لما حولها من
القرى فكذلك أمّ الكتاب هو الذي يكون أصلا لجميع
الصفحه ٢١٠ : القرى بالقرب منها لتحصل
تلك الثمار. وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما قال : كانت الطائف من أرض فلسطين
الصفحه ٢١٨ : هددهم
تعالى بآية التمتع وإلهاء الأمل أتبعه بما يؤكد الزجر. بقوله تعالى : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ
الصفحه ٢٢٠ : يُؤْمِنُونَ بِهِ
،) أي : بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم وقيل : بالقرآن. وفي الآية دليل على أنّ الله تعالى
يخلق
الصفحه ٢٢١ : لإبليس فقال : لقد حدث في
الأرض حدث فبعثهم ينظرون فوجدوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم يتلو القرآن فقالوا
الصفحه ٢٣٤ : : حيث يقول لكم جبريل وذلك أن جبريل أمرهم أن
يمضوا إلى قرية معينة ما عمل أهلها عمل قوم لوط ، وقيل : إلى
الصفحه ٢٣٧ : بإغلاق باب أبواب من النيران
السبعة وهي أم القرآن الجامعة لجميع معاني القرآن التي أمرنا بإعادتها في كل
الصفحه ٢٤٣ : (بِالرُّوحِ) الوحي أو القرآن فإنّ القلوب تحيا به من موت الجهالات
وقوله تعالى : (مِنْ أَمْرِهِ) أي : بإرادته