الصفحه ٣٦٥ : ) قُلْ
لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ
لا يَأْتُونَ
الصفحه ٣٨٢ : عندهم
أنه النبيّ العربيّ الموعود في كتبهم (إِذا يُتْلى
عَلَيْهِمْ ،) أي : القرآن (يَخِرُّونَ
الصفحه ٣٨٨ :
في حق كل كافر ، والثاني خاص بمن أثبت لله ولدا. وعادة القرآن جارية بأنه إذا ذكر
قضية كلية عطف عليها
الصفحه ٤١١ : وصحابته.
ثم لما دل
اشتمال القرآن على قصة أصحاب الكهف من حيث إنها من المغيبات بالإضافة إلى النبيّ
الصفحه ٤٩٦ : الآية وأمره أن يخفف
على نفسه فقال تعالى : (ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى) أي : لتتعب بما
الصفحه ٥٤٨ : رَبِّهِمْ) صفة ذكر أو صلة ليأتيهم (مُحْدَثٍ) إنزاله أي : ما يحدث الله تعالى من تنزيل شيء من القرآن
يذكرهم
الصفحه ٥٥١ : ) أي : القرآن (فِيهِ ذِكْرُكُمْ) أي : شرفكم ووصيتكم كما قال تعالى : (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ
الصفحه ٥٦٩ : للأنبياء (وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْقَرْيَةِ) أي : قرية سدوم (الَّتِي كانَتْ) قبل إنجائنا له منها (تَعْمَلُ
الصفحه ٥٨٥ : بعد الموت بيّنه بقوله تعالى : (وَحَرامٌ) أي : ممنوع (عَلى قَرْيَةٍ) أي : أهلها (أَهْلَكْناها) أي
الصفحه ٦١٥ : ورش الياء بعد الراء من نكير في الوصل وحذفها
الباقون وقفا وصلا (فَكَأَيِّنْ) أي : وكن (مِنْ قَرْيَةٍ
الصفحه ٦١٧ : ء على
الخطاب.
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَها) أي : أمهلتها كما أمهلتكم (وَهِيَ ظالِمَةٌ
الصفحه ١١ : رسلنا (خَلائِفَ) جمع خليفة (فِي الْأَرْضِ مِنْ
بَعْدِهِمْ) أي : استخلفناكم فيها بعد القرون التي أهلكناها
الصفحه ١٤ : هابيل. وقال قوم : إلى زمن نوح
، وكانوا عشرة قرون. ثم اختلفوا في عهد نوح فبعث الله تعالى إليهم نوحا. وقال
الصفحه ٢٢ : تِلْقاءِ نَفْسِي) إلخ فهو حينئذ مقول القول ، أي : قل لهم ذلك الكلام. (هذَا الْقُرْآنُ) أي : الجامع لكل
الصفحه ٨٦ :
الْمَرْفُودُ (٩٩) ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْقُرى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِمٌ
وَحَصِيدٌ (١٠٠) وَما