الصفحه ٢٤ : يُؤْمِنُ بِهِ) أي : القرآن ، أي : يصدق به في نفسه ، ويعلم أنه حق ،
ولكنه يعاند بالتكذيب (وَمِنْهُمْ مَنْ لا
الصفحه ٦٨ : عاشوراء فصامه نوح وأمر من معه بصيامه
شكرا لله تعالى. وبنوا قرية بقرب الجبل وسميت سوق ثمانين فهي أوّل قرية
الصفحه ٧٩ : ، لأنّ الملائكة قالوا : (إِنَّا مُهْلِكُوا
أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ) [العنكبوت ، ٣١] أو أنّ مجادلته إنما
الصفحه ٨٠ : التي تشد بها الرأس ، قال قتادة : خرجت الملائكة من عند إبراهيم
نحو قرية لوط فأتوا لوطا نصف النهار وهو في
الصفحه ٩٥ : ) إلى ما تقدّم ذكره من قوله تعالى : (فَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ) إلى ههنا. وقيل : هو إشارة إلى القرآن
الصفحه ١٦٥ : القرآن أحد إلا قام من عنده بزيادة أو نقصان قال تعالى : (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ
شِفا
الصفحه ١٩٠ : الآية
على أن محمدا صلىاللهعليهوسلم لم يرسل لغير العرب من وجهين :
الأوّل : أن
القرآن لما كان نازلا
الصفحه ٢٩٢ :
ومعنى الآية إذا أردت أن تقرأ القرآن فاستعذ بالله وتبعتهم على ذلك فلهذا
قدّرت ذلك في الآية الكريمة
الصفحه ٢٩٦ : والخوف بقوله تعالى : (وَضَرَبَ اللهُ) أي : المحيط بكل شيء (مَثَلاً) ويبدل منه (قَرْيَةً) هي مكة والمراد
الصفحه ٢٩٧ : والعائد محذوف ، أي : بسبب الذي كانوا يصنعونه والواو في يصنعون عائد على أهل
البلد ، وقيل : قرية نظير قوله
الصفحه ٣١٨ : والله
أعلم بأحوالهم ولا يتعلق غرض من أغراض تفسير القرآن بمعرفة أعيان هؤلاء الأقوام
انتهى.
ولما انقضى
الصفحه ٣٤٨ : وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ
وَيَخافُونَ عَذابَهُ إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ كانَ مَحْذُوراً (٥٧) وَإِنْ مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ٣٥٠ : صلىاللهعليهوسلم قال : «خفف على داود القرآن فكان يأمر بدوابه لتسرج
فكان يقرأ قبل أن يفرغ» (١) ، أي : القرآن قال
الصفحه ٣٦٣ : قوله تعالى : (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ) أي : صلاة الصبح وهو منصوب قيل على الإغراء ، أي :
وعليك بقرآن الفجر
الصفحه ٣٦٤ : عن المنام يشق علل مرغبا مظهرا غير مضمر لأنّ المقام مقام تعظيم فقال : (إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كانَ