الصفحه ٥٦٢ : بقوله
تعالى : (وَهذا) أي : القرآن وأشار إليه بأداة القرب إيماء إلى سهولة
تناوله عليهم (ذِكْرٌ) أي
الصفحه ٥٦٧ : ءَ الزَّكاةِ وَكانُوا لَنا عابِدِينَ (٧٣)
وَلُوطاً آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْقَرْيَةِ
الصفحه ٥٧٥ : وأنتن ، وأخرجه أهل القرية وجعلوه على كنأسة ،
وجعلوا له عريشا فرفضه خلق الله كلهم غير امرأته ، وهي رحمة
الصفحه ٥٨١ :
الصَّالِحاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا كُفْرانَ لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كاتِبُونَ
(٩٤) وَحَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ
الصفحه ٥٨٢ : ءُ
وَيَقْدِرُ) [الرعد ، ٢٦] وعن ابن عباس أنه دخل على معاوية فقال : لقد ضربتني أمواج
القرآن البارحة فغرقت فيها
الصفحه ٥٩٤ : يقول : الملائكة بنات الله ، والقرآن أساطير
الأولين ، وكان ينكر البعث وإحياء من صار ترابا.
(وَمِنَ
الصفحه ٥٩٦ :
، ولذلك قال تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ ،) لكن قال عكرمة : من قرأ القرآن لم
الصفحه ٦٠٠ : (أَنْزَلْناهُ) أي : القرآن الباقي وقوله تعالى : (آياتٍ بَيِّناتٍ) أي : معجزا نظمها كما كان معجزا حكمها حال وقوله
الصفحه ٦٠٤ : إله إلا الله وقيل هو لا
إله إلا الله والله أكبر والحمد لله وسبحان الله ، وقال السدي : هو القرآن. وقال
الصفحه ٦٠٨ : من لحمها وشرب من
مرقها» (١) أخرجه مسلم واختلفوا في الهدي الواجب بالشرع مثل دم
التمتع والقرآن والدم
الصفحه ٦٠٩ : يأكل من كل من دم التمتع والقرآن ولا يأكل من واجب سواهما
وقوله تعالى : (وَأَطْعِمُوا
الْبائِسَ) أي
الصفحه ٦١٤ : قريبة من الذكر وقرأ
نافع دفاع بكسر الدال وفتح الفاء وألف بعدها والباقون بفتح الدال وسكون الفاء وقرى
نافع
الصفحه ٦١٦ : مَشِيدٍ) أي : رفيع خال بموت أهله.
تنبيه : علم مما قدّرته أن بئر معطوف على قرية ، وهو يقوي على
أنّ عروشها
الصفحه ٦١٨ : قولهم في القرآن شعر وسحر وكهانة ، وقولهم : (لَوْ شاءَ اللهُ ما أَشْرَكْنا وَلا
آباؤُنا) [الأنعام ، ١٤٨
الصفحه ٦٢٠ : مسالك أحسنها أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم كان يرتل القرآن فارتصده الشيطان في سكتة من السكتات ،
ونطق