الصفحه ٤٩٩ : عظّم الله تعالى حال القرآن
وحال رسوله صلىاللهعليهوسلم بما كلفه أتبع ذلك بما يقوي قلب رسوله
الصفحه ٥٠٦ : القرآن وآدابه.
يروى أنّ موسى
كان شديد الأدمة فكان إذا أدخل يده اليمنى في جيبه فأدخلها في إبطه الأيسر
الصفحه ٥١١ : تفرّق
الضمائر فيتنافر النظم الذي هو أمّ إعجاز القرآن والقانون الذي وقع عليه التحدي
ومراعاته أهم ما يجب
الصفحه ٥١٣ : الأمور ، وعن سيبويه كل ما ورد في القرآن من لعل وعسى فهو من الله واجب
بمعنى أنه يستحيل
الصفحه ٥٢١ : منهم على كل قول حبل وعصا ، وأقبلوا عليه
إقبالة واحدة ، وظاهر القرآن لا يدل على شيء من هذه الأقوال. ولما
الصفحه ٥٢٤ : ] ، وقال الرازي : ليس في القرآن أنّ فرعون فعل بأولئك القوم
المؤمنين ما أوعدهم ، ولم يثبت في الأخبار ، وقال
الصفحه ٥٣٢ : يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً (١١٣) فَتَعالَى
اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ
الصفحه ٥٣٣ : بالعلم فهو صحيح ، ويكون المعنى : علمت أن تراب فرس جبريل له خاصية
الإحياء ؛ قال أبو مسلم ليس في القرآن
الصفحه ٥٣٨ : لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي
مَساكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ
الصفحه ٥٣٩ : آدم في القرآن أولها في
البقرة ، ثم في الأعراف ، ثم في الحجر ، ثم في الكهف ، ثم ههنا ، وقوله تعالى
الصفحه ٥٤١ : : بعد ذلك عن طريق السداد في الدنيا (وَلا يَشْقى) في الآخرة ؛ قال ابن عباس : من قرأ القرآن ، واتبع ما
فيه
الصفحه ٥٤٢ : : عن القرآن ، فلم يؤمن به ولم يتبعه (فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً) والضنك أصله الضيق والشدة ، وهو
الصفحه ٥٤٩ : والرسالة لاعتقادهم أن الرسول لا يكون إلا ملكا ، واستلزموا
منه أن ما جاء به من الخوارق كالقرآن سحر ، فأنكروا
الصفحه ٥٥٢ : عنهما أن هذه القرية حضور
بفتح الحاء وبالضاد المعجمة ، وهي وسحول قريتان قريبتان من اليمن تنسب إليهما
الصفحه ٥٦١ :
بالقرآن الذي هو كلام ربكم فلا تظنوا أنه من قبل نفسي (وَلا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعاءَ) أي : ممن